عادت من الجحيم لتكمل رقصتها أمام مسرح بالأكاذيب...مسرح جمهوره أعدائهم يتربصون و حلفاء مزيفون...لم تكن تعلم أن في كل خطوة من رقصتها كانت تفتح أبوابا ما يفترض بها أن تفتح لتجد نفسها غارقة في الأسرار و المكائد و أنها هي الجندية و الضحية في آن واحد.... قد تبدو مجرد قصة في نظركم لكنها خيط يتشابك بين الحب و الخيانة....الحقيقة و الخداع...النور و الظلام...بين أموريس جيازور و جوناثان غوريون.... لن أعدكم بالنهايات السعيدة و تذكروا دائما ما يبدو جميلا من الخارج فإنه يحمل عاصفة لا ترحم من الداخل....All Rights Reserved