قصة عراقية كتبت بقلم _ألكسندرا الحاصد _ هنا ستجتمع كل انواع المشاعر، لن تتوقع شيء لان بنسبة كبيرة جدا ان توقعاتك ستكون عكس التيار أولاد ذياب حيث يجتمع اشخاص غرس في قلبهم شوكة مؤلمة تمنع سير حياتهم بشكل طبيعي اشخاص يفعلون المستحيل من اجل تحقيق مطالبهم و إرضاء طمعهم الذي لا نهاية له و اشخاص، وقعوا في حب، هذا الحب كان لبعضهم سبب النجاة و للبعض الأخر كان ألم كرصاصة تؤلم ولا تميت وشخص... شخص اختفى عن الانظار لزمن ليس بالقليل شخص تم إصال شهادة.. لا بل شهادات تثبت انه ميت بابشع الطرق الممكنه في يوم و ليلة، يعود سالما، عاد ليكون هو الحاكم، عاد ليرا الصدمة في اعين من تمنوا له الموت... "ودارت الدنيه و رجع جاسر و بجيتة هذي تحضرت خناجر رجع الفحل و طاغية ذياب رجع الي بحضرته تنقبض الحناجر انتهت وطاح الفاس براس جاي وشاحذ سنونه على كل فاجر والي بشوفته يخاف كل شخص ما عرف خوف وبهيبتة يُؤْمِن الكافر ...رجع جاسر"