يعِمُ الخَراب فَي بِلادي تتسَاقطُ الوردِ معَ سُقوط كُل شَهيد نَستمعُ مُنذ ولادتناَ إلى الحَانِ أُمهاتنا ألحَزينة حَين نكبرُ بسَنتينِ يتمَ تَخويفنا يزرعُون الخوفَ فَي قُلوبنا مُنذ الصِغر لكَن حَينمَا نُزهر نجدُ أنَ البلاد جَميلة لا تُقاراً ببلادً أُخرة نجَدُها جَميلةً بسُكانها بنخوةِ العراقيين مَع وصَيه كُل شَهيد يسيرُ جَيلاً كاملاً فَي بلادي تسَود المَشاعر لكُل أمراءً قصةً للطَفل والمُراهق والشابَ قَصه وللعجُوز قصص ولتِلك الفتاة الفاتنةُ بجمالِ عينيها التي تسَتوطنهم لمعةُ البراءة تلكَ كَتابًُ مفتوح تجذُب كُل مَن حَاول قراءةُ عَينيها ويأتَي ذلَك الأمَير المُبهم بحَدة عينهِ بغموضهُ الذي يُرهق مَن حَاولاَ أنَ يفهمُ ما هَو عليه لتُصبح تلكَ العينينَ كتابهُ المُفضَل ليغُوصَ فَي قرائة كُل حَرفٍ بذلَك الكتابَ لليُصبح الغريقَ لتَفاصيل ذلكَ الكتابَ لكَن تبقَى التساؤلات هَل بقيِ مُعجب يسترقُ النظَر من بعَيد على أمل أن تجمعهُ الصَدف أو يبذلُ ذلكَ المُبهم العَاشقُ قصَار جُهدهِ للحَصول عَل توقيعَ صَاحبه الكتابَ عَلى قلبهِ لتُصبح عَيناها نوراً لَدربهِ المُتعب \مَحتاجچ حَتى اگدر اشَوف دَربي أنه موَ أعمى بسَ استاحشَ بدونچ فَراشتي\ رواية من أراضي عراقية زهراء علي ...
14 parts