بعد فترة وجيزة من عيد ميلادها التاسع عشر، قيل لفلورنسا أنها غير قادرة على الإنجاب. وكان ذلك عيباً قاتلاً بالنسبة لابنة أحد النبلاء. كانت على وشك أن تستسلم للحياة، معتقدة أنها ستصبح زوجة لرجل لا يكبر والدها بكثير. وفجأة وقع الاختيار على ستانلي، مرافق والدها، الذي كان بمثابة أخ لها منذ طفولتها، ليكون خطيب فلورنس. "يقولون أننا سنتزوج أنا وأنت." ""نعم يا سيدي. نعم، لقد سمعت ذلك." هذه قصة عن شخصين كانت تربطهما علاقة سيد وخادم، لكنهما اقتربا من بعضهما البعض تدريجياً بعد خطبتهما.