
تعودت الفراق وأصبحت أكتب عن ما واجهت عن حياتي، وبات الوداع شيئا عاديًا جدأ كل الذين رافقوني فى نقطة معينة من الطريق انفصلوا وفارقوا هكذا هى الحياة لا أحد فيها يدوم ولا شئ فيها يستمر ولكن مع كل راحل يرحل أيضًا جزءُ منا ينطفئ شئُ فينا حتى صارت كل الكلمات معادة وكل المشاعر مستهلكة .. صرنا نخاف التعلق بالبشر حتى لا يؤلمنا رحيلهم ولا يتبقي لنا غير ذكرى تطوف علينا كل حين تخبرنا..All Rights Reserved