Story cover for ديسمبر لألف عام by sherozlina
ديسمبر لألف عام
  • WpView
    Reads 386
  • WpVote
    Votes 77
  • WpPart
    Parts 57
  • WpView
    Reads 386
  • WpVote
    Votes 77
  • WpPart
    Parts 57
Ongoing, First published Aug 01, 2024
حظى آدم بحياة يرغب بها الجميع، زوجة جميلة، عمل مرموق، ومستقبل باهر، ولكن كيف يواجه الأمر حين يدرك أن كل شيء حوله من البداية كان مجرد كذبة!
كيف يعيد كل شيء إلى سابق عهده بينما كل الأمور من حوله مُختلقة! وليست كما بدت عليه مطلقًا...
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ديسمبر لألف عام to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاميره والاندلسي  by El_Amira_
16 parts Complete
--- كانت تظن أن الحياة بسيطة... أحلام صغيرة، وأمان دافئ، وأيام تمضي كما تشاء. لكنها لم تكن تعلم أن للحياة وجهًا آخر... وجهًا لا يُظهره إلا حين تتوقف عن الحلم. فجأة، انقلب كل شيء. صفعة من الواقع... وسقوط لا رحمة فيه. أخذت منها ما كانت تظنه ثابتًا، وكشفت لها أن البراءة لا تُنقذ أحدًا. فكيف تعود من كل هذا؟ وهل الماضي إذا عاد... يعود بنفس البراءة؟ أم أن الأبواب حين تُفتح بعد طول غياب، تكشف ما لا يُحتمل؟ وكان يظن نفسه الملك... يسيطر، يخطط، يعرف كل شيء قبل أن يحدث. رجل لا تهزه المفاجآت، ولا تربكه الخطوات. حتى جاءت الضربة من حيث لا يتوقع. صدمة جعلته يُشكك في كل ما ظنه حقيقيًّا. فمن يحكم القلوب... لا يحكم الحياة. ومَن ظن نفسه فوق الألم... سقط في أعمقه. رواية تُشبه الطرق المغلقة... كل باب فيها لا يُفتح إلا بكسر، وكل قلب لا ينبض إلا بعد نزف. حين يتقاطع الماضي مع الخوف، ويتلاقى الغريب مع الغامض، تبدأ حكاية لا تشبه غيرها... ولا تنتهي كما تبدأ. --- El Amira
تحت الرماد وميض جمر by MeEm_marwa
21 parts Ongoing
رواية تنبض بالمشاعر، وتحمل بين سطورها أنين القلوب، وارتعاشة الذكريات، ووهج الحنين. فيها تتقاطع الطرق، وتتلاقى الأرواح التي شتّتها الزمن، تحت سماء يلفّها الغموض، وبين جدران تخبئ أكثر مما تُظهر. قصة هاربة من ماضٍ لم تنسَ منه شيئًا، وأخرى حاربت لتُطفئ نارًا اشتعلت في صدرها منذ الطفولة. أمّ ندمت بعد فوات الأوان.. وتخبيء ندمها بالدعاء، وطفلة كبرت قبل أوانها، ولدت بين ثنايا وجع لم تختره.. لكنها حملته كإرث لا يُرد. ورجل ظنّ أن الحب يُؤجل، لكنه عاد ليجده رمادًا حارقًا. أب.. اعتقد أن الغياب أرحم، فعاد ليجد أن الأبواب أُغلقت بوجهه، إلا باب الندم. شخصيات غير مثالية، بل هي شبيهة بنا.. تخطيء، تضعف، تحلم، وتنهض من تحت الرماد.. ممسكة بجمر لا يُرى إلا حين تشتدّ العتمة. كل شخصية تحمل جمرتها الخاصة، تخبئها تحت رماد الصمت، لكنها تومض... تنبّه... وتشتعل حين تمسّها الحقيقة. الرواية لا تروي حكاية واحدة، بل أرواحًا كثيرة تتقاطع في لحظة اشتعال... فإن كنت ممن يحب أن يسمع نبض القلب بين السطور، ويقرأ وجع الحرف بين الكلمات، فهذه الرواية كُتبت من أجلك. تعال، واقترب من الرماد... فثمّة جمر لم يخمد بعد.
You may also like
Slide 1 of 10
الاميره والاندلسي  cover
وردتي الخرساء (في يد الوحش ) (كامله ) cover
للحلال مذاق خاص cover
رواية لم تكتمل  cover
دموع على رماد cover
عندما يعشق الاسد  cover
ليما_آخر نفس cover
أحببت أبن عمي ولكن... ! (مكتمله) cover
تحت الرماد وميض جمر cover
منتقم من عالم اخر  cover

الاميره والاندلسي

16 parts Complete

--- كانت تظن أن الحياة بسيطة... أحلام صغيرة، وأمان دافئ، وأيام تمضي كما تشاء. لكنها لم تكن تعلم أن للحياة وجهًا آخر... وجهًا لا يُظهره إلا حين تتوقف عن الحلم. فجأة، انقلب كل شيء. صفعة من الواقع... وسقوط لا رحمة فيه. أخذت منها ما كانت تظنه ثابتًا، وكشفت لها أن البراءة لا تُنقذ أحدًا. فكيف تعود من كل هذا؟ وهل الماضي إذا عاد... يعود بنفس البراءة؟ أم أن الأبواب حين تُفتح بعد طول غياب، تكشف ما لا يُحتمل؟ وكان يظن نفسه الملك... يسيطر، يخطط، يعرف كل شيء قبل أن يحدث. رجل لا تهزه المفاجآت، ولا تربكه الخطوات. حتى جاءت الضربة من حيث لا يتوقع. صدمة جعلته يُشكك في كل ما ظنه حقيقيًّا. فمن يحكم القلوب... لا يحكم الحياة. ومَن ظن نفسه فوق الألم... سقط في أعمقه. رواية تُشبه الطرق المغلقة... كل باب فيها لا يُفتح إلا بكسر، وكل قلب لا ينبض إلا بعد نزف. حين يتقاطع الماضي مع الخوف، ويتلاقى الغريب مع الغامض، تبدأ حكاية لا تشبه غيرها... ولا تنتهي كما تبدأ. --- El Amira