⁦ ⁦توليب /Tulip
  • Reads 1,533
  • Votes 102
  • Parts 7
  • Reads 1,533
  • Votes 102
  • Parts 7
Ongoing, First published Aug 01, 2024
غريق الحضارة الجزائرية وسجين عيون تشع بروح الوطنية نعم وقع بحب فتاة عاصمية بنت المحمادي وسليلة القصبة العتيقة 
مرحبا في حب بنكهة عربية ووفاء رسمته المرأة الجزائرية 
#نجوى محمادي 
#ٱدم بررتون
بدأت 02.07.2024
All Rights Reserved
Sign up to add ⁦ ⁦توليب /Tulip to your library and receive updates
or
#192الحب
Content Guidelines
You may also like
Christian lover by somiwra_
6 parts Ongoing
كانت مثل البركان تائر في أعماق البحر ،، أليس يحترق ولا تطفوا ناره أعلى الماء أجل كانت كذلك تهمه بعدم إهتمامها به وهي بين كل سجدة وحديث مع الله تخبره أنها تريده ،، تريده نصيبا ،، لم تخلوا صلاتها منه ولم يخلوا يوما من قلبها أحيانا تبلل دموعها تلك القطعة الحريرية من القماش مطرزة بإسم الله تلامس القطرات الندية حرف اللام والهاء وأحيانا تنام هناك ،، تناجي بصمت يا إلهي مافي قلبي ليس لي حكم عليه ولا قدرة ،، لن أخطوا نحوى المنكر فأصلح شأني وأجعله يجد باب الإسلام نحوي أو أرح قلبي بينما هي تصارع كل ما يحدث لها وتظن أنها الوحيدة المعذبة بألم العشق كان الله فوق السماء يراقب أن عبدا ظالا عنه يحترق أيضا بالحب.... اجل هو ظال عن كل معتقد هي تعانقه عن كل إيمان راسخ في قلبها لا يعرفه لكن قلبه خفق لها ،، شعر أن دقاته تزداد ،، أمعقول أنه عاشق أن هناك من تطاولت على عزلته وسرقت النائم بين خبايا صدره ،، اجل في كل رمشة عين تتبادر هي إليه صورتها ،، بسمتها ،، نظرتها الغير مبالية ولا إهتمام يوجد في محيا عينيها تجعله يصارح نفسه أنه وقع في الحب لا يهم الماضي ولا المستقبل بقدر ما يهمه حاضر مليء بتفاصيلها
You may also like
Slide 1 of 10
داميبلوس:وردة الغراب cover
شيء من رصيف الدم  cover
الى اين cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
ترويض ملوك العشق cover
Christian lover cover
السابعُ من أكتوبر- مكتملة-  cover
العرش ورماح الساحرة cover
أنا اقتبس  cover

داميبلوس:وردة الغراب

9 parts Ongoing

• فِي أكبَر الإحتفَالات التِي يجهزُها سكّان الشّمال احتفَالا بزعَامَة سيّدهم ،يحضُر شخصُُ غرِيب بهَالة غامضَة يحمِل علَى لسَانِه سرّ مسمُوم كَان ثمَنُه الزوَاج بأَخِر سليلَة لعائلَة الأوركِيد ! • مِن فتَاة مقيّدة بأغلَال الذّنب لزعيمَة تقُود أقوَى الجيُوش !