عدت إلى ديار بعد عقد من الزمن وصلني اتصال لم أتوقعة ، ولكن عند التفكير ، أدركت انني كنت اتوقعة، رغم أنة جاء بعد كل هاذة السنين، يفتح معة أبواب الماضي الذي اغلقتة ولي لحضة اضن أنني لم اغلقة بل لقد تركتة في أول فرصة سنحت لي ،لي المغادرة ،ولكن لقد مرة عقد من الزمن على الذي حدث ،وا الان أجد نفسي ، أجد نفسي ارد على مكالمة وأعرف صاحب الرقم ،صدمت وجاني تردد على الرد ن لكن الفضول تغلب على مثل الان وا مثل الماضي ، واجبت لي انني شككت انهو نفس الرقم ،بعد مرور كل هاذة الفترة وشكتت انني لازلت احفظة ، لقد كانت هيا انها هيا ، سيرافينا #الرواية من تأليفي اول رواية اكتبها وانشرها # #رواية خاصة بي كتبتها من فترة ولم أكملها # #واي فكرة موجدة مني أفكاري واذا حدث واتيت من فكره # #ليست من عندي ساضع في نهاية الفصل من أين اتيت بها # #وا إذا وجد اي أخطاء املائية ليست لدي مشكلة تستطيعون # #القول كي اصلحة # #اتمنى ان تستمتعو بي قراءة #All Rights Reserved