ࢪَباهُ ڪَيفُ أخَبرهُ أنيّ بهِ مُغࢪَماً و أنَ تَفاصِيلهُ تَجذِبنُي لِأهوَاهُ؟. و ڪَيفُ أعِدُ لهُ سَنِيناً و أيَاماً. تسَألتُ فِيها مَن ذا الذَي يَرعاهُ؟. ࢪبَاهُ تَنامُ هُنَا عَليٰ صَدُري ڪَلِماتهُ و ضُحڪَاتِ لتَخلِدُ بالقَلبُ ذڪَراهُ. أُرَيدُ عِناقَهُ و الَمسافِاتُ تَمنعُني فَڪيِفُ الوُصِولَ أليهِ يا ࢪَباهُ؟. تَحذيِࢪ| ليسَتُ مَن ڪَتابَاتي..All Rights Reserved