ما يشبهك في طلتك غير القمر
  • Reads 337
  • Votes 29
  • Parts 14
Sign up to add ما يشبهك في طلتك غير القمر to your library and receive updates
or
#19بدون
Content Guidelines
You may also like
 رواية بين أمسي و القدر خانها الحظ و غدر by user87993673
26 parts Complete
.. بـيـن امسي و القدر..خانها الحظ..وغــد . .. كموج البحر تقذف لنا عقولنا تمتلئ ذاكرتنا بالكثير من الخيال والاحداث الواقعيه اود لو اطلع الآخرين عليها,اود أن تحلقوا معي في خيال الروايتي التي سنعيشا ظروفها,فرحنا بفرح أبطالنا وفاضت أعيننا في مواقف الحزن فيها اسمحو لي ان اخذكم في رحله من الخيال الواقعي انسج لكم من احداث خطتها اناملي للوصول لرقي المناسب الذي يليق بكم انتم متابعيني رواية بـيـن امسي و القدر خانها الحظ وغــد من تأليفي .. ماذا لو كان الولدين هم مصدر الفجور والعصيان!!! وتكون الام هي مصدر دمار العائله ف كيف سيكون مصير طفلة تعيش واقع ولديها الاسود وتكون ضحيه لتمردهما !! اي خوف سايلف عالمها ويحتو طفولتها!! ويقتل برائتها .. ومن سيكون بطلها واين يكون اللقاء ..وماهو دور الارهاب!!! وما خلفه من معانها !! روايتي تختلف يفكرتها واحداث غريبه مثير بطريقة سرد مميزه تخذنا عبر ازمنة ابطالنا من الاحداث المشوقه ( رواية رااائعه،أكشن،رومانسية،مافيا،تضحية،غرور،سيطره+حب التملك+حقد+انتقام) ننقش بها واقع احدهم و واقع مجتمعنا السعودي والخليجي الاسلامي وكتشف كثير من احداث ابطالنا الاخرين #منشن ل اكبر عدد من محبين الرواياات واسمحو لخيالكم باالبحار وكانك احد ابطالها تعيش تفصيلها.. وغداً نبدا برحيل على متن ا
You may also like
Slide 1 of 10
ياخسارة طيحة طحتها لأجل الحبيب والنهايه لا مسكني ولا سمى علي cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
شيء من رصيف الدم  cover
عشق أولاد الذوات cover
تمرد عاشق الجزء الثالث ،(عشق لاذع،) cover
أسطورة آصرة العزاي�ـزة  cover
 رواية بين أمسي و القدر خانها الحظ و غدر cover
اخبر عيناك الجميله ان تكف عبثاً بقلبي 🤍 cover
الاربعيني cover
احبك ولو طال إنتظاري.. فإن لم تكن قدري.. فقد كنت اختياري.. cover

ياخسارة طيحة طحتها لأجل الحبيب والنهايه لا مسكني ولا سمى علي

41 parts Complete

روآيتي راح تحمل الحيأة الصعبه الي يعيشونهآآ البعض وبنفس الوقت الحيأة الجميله والرفاهيه ,,حآولت بقدر الامكأن انها تكون روآآية مختلفه عن الروآيات وان شالله تعجبكم بقلم: "عطـيــآـت"