امام طغيان الحياة و اوهام السراب نشأت بين أحضان هذه الطبيعة لتجعلني ادخل في متاهة أنها متاحة الحب فهل سوف اجد ذاتي فيه ام أترك عنان بؤسي ينفيني من الوجود
زهرة
ربيع
ذلك الصعيدي الذي أ حتل قلبي ، لم أكن أعلم قط أنه سيأتي اليوم الذي يدق فيه الحب بابي ، لكنه دق بابي وجلس متربعا على عرش قلبي ، أعتقدت أني لا أحبه وأنه مجرد تعلق ، لأكتشف أني أعشقه وهو يعشقني ، لأصبح معشوقته
لربما تكون الرواية بها بعض الأخطاء الإملائية الواردة والقادم أفضل بإذن الله 🤍
(الرواية قيد التعديل)