Story cover for شُرور by Iadham112
شُرور
  • WpView
    Reads 41
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 41
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Aug 02, 2024
وراء تلك الأقنعة ذات الأعين البريئة التي يضعها بعض البشر، ثمة أعينٌ شيطانية تشع بشرٍّ لا نهاية له، بعضهم يندم فيضع القناع لمواراة مصيبته، والبعض يضع القناع كي لا ينفضح أمره لا أكثر دون ذرة ندم، لكن «المراقب» لا يرحم نادمًا ولا جاحد، هو يؤدي مهمته السامية: يُعاقِب.
All Rights Reserved
Sign up to add شُرور to your library and receive updates
or
#106عقاب
Content Guidelines
You may also like
𝐃𝐀𝐑𝐊 𝐒𝐈𝐃𝐄 #1 by niven_zea
24 parts Complete Mature
مارلين لقد أمضت حياتها في قفص صممه وحوش.كانت إمرأة ذات أسرار كثيرة، معزولة ومخفية عن عالمهم العنيف القاسي حتى أتت عشية عيد ميلاد أحد أصدقائها، عندها تعلم أن مستقبلها يحمل بؤساً أكثر من الماضي نفسه. فقد عقدت صفقة مع الشيطان وقفزت مثل سمكة من المقلاة إلى النار، وستموت أحلامها وسيبدأ كابوس جديد للخداع، وكانت الخطة على المحك، فليس لديها ما تقدمه بعد الأن لنجاح المهمة سوى نفسها. وكانت ليست الطريقة التي ترغب أن تنتهي بها قصتها، فهم يقولون أن الذئب سيمضغ قدمه ليهرب من الفخ، فهل هي مستعدة للهرب منه؟ فهناك شيئًا ما في الأجرام السماوية والنظرة الغاضبة على فكه المنحوت تخبرها أنها لن تستطيع الهروب منه للأبد. وتخاف أن يكشف السر الأكبر على الإطلاق الذي تخفيه، فكيف يمكنه أن يغفر لها خيانتها؟ وكيف تستطيع العيش بدونه إن عرف من كانت المرأة التي في أحضانه؟ ڤيكتور هو رجل ثري جداً وقطب الأعمال، يحظى بإحترام السياسيين ونخبة المدينة، ولكن خلف القناع هو أخطر رجل في إيطاليا. ونخبة من رجال المافيا. ولكل رجل الأسرار التي تتعلق في ماضيه وهو يحمل ماضيه. إلى أن وجدها ويرغب بجعلها ملكة عالمه. وإنه هذا اليوم الذي إنتظره! اليوم الذي باع فيه روحهه لكل شيطان حتى يحصل عليها
You may also like
Slide 1 of 9
الثوب الطاهر || THE PURE DRESS cover
جبابرة العشق  cover
فرصة أخرى  cover
فأغواني الشيطان cover
جحيم الشيطان (مكتمله) cover
مـَريــضّ(مكتملة) cover
𝐃𝐀𝐑𝐊 𝐒𝐈𝐃𝐄 #1 cover
فتاة الالعاب(+18) cover
 (قيد التعديل +مكتملة)Demon lover mafia/شيطان المافيا عاشق cover

الثوب الطاهر || THE PURE DRESS

19 parts Ongoing

لم يكن الطهر ثوباً نرتديه بل قيداً نُخنق به كلما حاولنا التنفس كانوا يغسلون وجوههم بالماء المقدّس ويُخفون تحت الأكمام دماء الذين قالوا «لا» وفي كل مرة تنشق فيها الأرض عن سرٍ مدفون، تتّسخ اليد التي ظنّت يوماً أنها طاهرة....... *الرواية من تأليفي غير مقتبسة من أي مصادر جميع الحقوق ملكي لا أحلل السرقة والاقتباس و لا أسمح بنقلها أو نسبها لأي من كان