لا تزال اطيافهم وهمساتهم تطاردني ، لم استطع النوم او الراحة كالأشخاص الطبيعيين بعد تلك الحادثة ، مهمتك أيها القارئ هي ايجاد القاتل قبلي . ولا تنسى عندما تدق الساعة الثانية عشر وتعلن بدء منتصف الليل ستبدأ الفاجعة و شخص ما سيذهب للجحيم بأبشع الطرق .All Rights Reserved