Story cover for رغبات مسمومة - Poisonous Desires  by lucrecia_loo
رغبات مسمومة - Poisonous Desires
  • WpView
    Reads 204
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 204
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Aug 03, 2024
Mature
تقدمت نحوه ببطء، كما لو كنت أسير في رقصة معقدة. "هل كنت تراقبني؟" سألتُ بنبرة مليئة بالتحدي والمزاح.

أجاب، عينيه تلمعان بشهوة لا يمكن إخفاؤها. "كيف لي أن أفعل غير ذلك؟ "

اقتربت منه حتى صارت المسافة بيننا ضئيلة للغاية. " بماذا كنت تفكر وأنت تراقبني؟"

رفع يده ليلمس وجهي، وأحسست بالدفء يتدفق من لمسته. "كنت أفكر فيكِ، وكيف أريدكِ هنا، الآن بين ذراعي."
All Rights Reserved
Sign up to add رغبات مسمومة - Poisonous Desires to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
𝚂𝚊𝚟𝚎 𝙼𝚎 | أنقذوني by faridaboubekeur
47 parts Complete
"جسدكِ دافئ.." أغلقت عيني هذه المرة، لا أستطيع التحمل أكثر.. سحقا! لما ورط نفسه وورطني معه في موقف مثل هذا؟.. "هل تسمحين لي بتجاوز حدودي معك؟".. نفيت برأسي بسرعة.. "وهل ستمنعينني إن فعلت!" نفيت برأسي مجددا.. لم أكن لأستطيع الحركة حتى إن واصل ما يفعله بي.. لمساته كالمخدر.. لا يمكنني الدفاع عن نفسي أمامه حتى! "أترين.." قال بابتسامة متعبة وهو يحدق في عيني.. "أنا من عليه التحمل!.. أنا من عليه تحمل المسؤولية!.. آه.. هذا صعب علي!".. رمشت مرارا من كلماته اليائسة وكأنه يطلب أن أمنعه.. لكنه يعلم أني لن أستطيع.. قرب شفتيه إلى أذني لتلامسها جاعلة من قلبي يرتعش... أنا أرتجف، فلترأف بحالي! حرك شفتيه مدغدغا لأذني ما جعل قشعريرة تسري جسدي.. قال بنبرة مخمورة تماما: "جسدك الذي بالكاد أتحسسه يقودني إلى الجنون.." إهدأ يا قلبي، سيسمعك! _________ _________ أفضل المراكز لحد الآن: 🥇: سياسة. 🥇:الحب. ‏🥇:Love 🥇:العاطفة 🥇:Fiction 🥈:انتقام. 🥈:خيبة. 🥉:ماضي.
كسر by 5___bg___5
10 parts Ongoing
لمسته جعلتني أرتجف و لم أستطع إبعاد عيني عنه، عندما هبطت عيناي على شفتيه. كنا قريبين جدا من بعضنا. أقرب من أي وقت مضى. أنا ، أردت أن أوقفه عن فعل أي شيء قد نندم عليه لاحقاً . ششش ، قال وهو يلمس شفتي بإصبعه السبابة بينما تلامس أنوفنا بعضها البعض. "هل وجدت ما كنت تبحثين عنه ؟" سأل بينما يمرر إبهامه على شفتي مما جعلني أشعر بالضعف في ركبتي. أومأت برأسي بهدوء وأنا أنظر إلى عينيه الملتصقتين بشفتي. "لا أطيق الانتظار لرؤيتك بهما، همس على شفتي قبل أن يقترب ويضع قبلة ناعمة على حافتها . أغمضت عيني وتنفست بصوت عال بسبب الشعور الذي كنت أشعر به . "لا استطيع الانتظار أكثر " قال بهدؤ وهو يبتعد بمسافة قليلة فهمست له"العقد". "اللعنة على هذا العقد"، انفجر وجذبني أقرب من خصري قبل أن . يضغط شفتيه على شفتي مرة أخرى .................................................... تواجه مارينا دينيس ، فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا، مصاعب كثير بعد فقدان عائلتها المحبة بسبب حادث سيارة وبعد انتقالها من فرد إلى آخر من أفراد الأسرة، قررت البقاء مع عمتها الكبرى وعائلتها تحطمت توقعاتها للعيش معهم والالتحاق بكلية الطب وتحقيق احلامها بعد أن اكتشفت أن عمها وعمتها قد خططا لها زواجًا مرتبا، مع ابن الملياردير البالغ من العمر 25 عامًا، كريستين اليوس، الذي وعدها بأنه
هيرايث by __Shahrazad
12 parts Ongoing Mature
وضعَ أمامي ساعةً رمليّة شفّافة اللّون، وصوته انسابَ ببرودٍ كأننا لا نتحَدّثُ عن مصيرِ أُختي الي اختطفها بل عن طقسٍ عابر: "إن سقطتْ آخر حبّةِ رملٍ قبل أن تعودي، لن تَري أُختكِ مجدّداً" راقبتُ حبّاتَ الرّملِ تهوي، وقلبي يهوي معها خوفاً على أُختي الي وُضِعتْ في رهانٍ لم أوافِق عليه حتّى بل اُجبِرتُ على خوضِه.. "أنا لا أفهم، ما الذي قد تجنيهِ من فعلتكَ هذه؟ هل ترى النّاسَ بيادِقاً لتلعبَ بها كيفما تشاء؟! " نبستُ بغضبٍ لم أستطع كبته ليقتربَ خطوةً أُخرى فتتآكلَ المسافة بيننا ويهمِسَ ببحةٍ عالِقة في صوتِه : "معرفَتُكِ غايتي لن تُسعِفَكِ إن انتهى الوقتُ ولامست كلّ الرمال قعرَ السّاعة.. " أشارَ برأسهِ ناحيةَ السّاعة لأُسرِع باتجاهِ الباب أسابِقُ الرّمالَ والوقت، وأُرسِلُ تحتَ أنفاسي وعوداً بأن أردّ الصّاع له على تلاعبهِ بنا .. . . . . . . ♡مُقتطفات: _أشعرُ أنّ بقائي عِبءٌ عليك، لا أُريدُهم أن يوصِلوا لكَ الألمَ عبري "هذا لأنهم يعرفونَ من تكونين.." _ما الّذي يعرِفونَه؟ " أنّكِ ذريعَتي لِلوجود" ☆أمنع منعاً باتاً الاقتباس أو الأخذ من الرواية دونَ علمي.
MIA NIGRULINO by Mary_alhina
18 parts Ongoing Mature
هل كل شيء من تخطيط القدر؟ هل كان هذا قدرهما؟ هل يمكن للخطيئة أن تطلب المغفرة؟ ... وقف اندرو هناك، وهو ينظر الى خيالها الواقف هناك وسط عاصفة الامطار هذه.. تقدم نحوها بخطوات سريعة، وقد غمر المطر جسده، كما غمر القلق دواخله.. وصل اليها، ووضع يده على كتفها، وهو يديرها اليه"مالأمر، ماري لماذا انت واقفة هنا؟ "، تصنم مكانه وهو يرى تلك الملامح التي لايريدها على وجهها.. تلك الملامح الخاوية، عيناها كثقب اسود يبتلعك بمجرد النظر اليه، رفع اندرو يده الى خدها، وهو يردف بهمس" تكلمي ميا، اعيدي لي انفاسي ماري.. " هي لم تتكلم، بل ظلت تنظر اليه... شعر اندرو بشيء حديدي ضد صدره، انزل بصره ليجد مسدس، ماري توجه مسدس نحوه صدره وهي تنظر اليه... ابتسم اندرو، وانحنى ليهمس لها"هل يحبني الرب لهذه الدرجة؟ ماذا فعلت كي يكون اخر وجه اراه هو وجه آخذة قلبي " اخر جملة قالها، قبل ان بشعر برصاصة اخترقت صدره، وهو ينظر لها، لتبتعد عنه، وتتراجع الى الوراء، وتلك الملامح لازالت على وجهها، ليتراجع اندرو خطوتين وهو يمد يده نحوها في محاولة لامساكها، قبل ان تتهاوى ارضا وهو غارقا في دمائه، ويرى خيالها وهو يضمحل من عينيه.. تحققت اكبر كوابيسه... ماري اختفت وتركته هناك.. ...
مَاريغُولد by hanayume_sama
161 parts Ongoing Mature
اتسعت عيناه وهو ينظر إليها كانت عيناها مغلقتان وقد وضعت شفتيها بنعومة على شفتيه ألما التي تحاول تجنبه بوضوح دائماً، كانت متعلقة به كشخص يائس وتقبله بطريقة طفولية. الذهول كان لحظياً من القبلة المملة التي لم تتضمن حتى اللسان، ليتخلل بأصابعه شعرها من الخلف، ويشد قبضته ليبعدها "...آه" تأوهت بألم قبل أن تفتح عينيها وتنظر إليه، لتتسع عيناها وكأنها قد استوعبت فداحة ما فعلت بدت مرعوبة كطفل تم لبسه وهو يفعل شيئاً خاطئاً، ورغم أنه لا يشعر بالاستياء من هذه الأمور ولا تهتز مشاعره، إلا أنه شعر بالضيق فجأة و هو ينظر إليها. لم تنظر إليه هكذا الآن وهي من بدأت الأمر؟ أغضبه هذا الأمر أكثر " هااه اللعنة !!" جذبها نحوه بقوة مرة أخرى واضعاً فمه بعنف على فمها . ✨الفصل الثالث والثلاثون✨ 📢📢 تنبيه: تحتوي هذه الرواية على مشاهد وأحداث قد تكون حساسة لبعض القراء. يرجى توخي الحذر إذا كنت تشعر بأنك قد تتأثر بهذه المحتويات 📢📢 ━━━━━━━ ♥ ━━━━━━━ ✨تصنيف الرواية: دارك رومانس - غموض - إثارة - للبالغين 🔞✨ ✨وقت تنزيل الفصول: كل يوم أربعاء✨ ━━━━━━━ ♥ ━━━━━━━ ❌جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة فقط، يمنع نقل أو نسخ أو نشر أو التصرف بالرواية بأي شكل من الأشكال ❌
تانجو   by EmanSakr
56 parts Complete
شعرت بأنفاسه الساخنة تلفح وجهها و هو يقترب منها ليقبلها ... فعرفت انه لا مفر مما هو مقدم عليه و قد بدأت دقات قلبها تتسارع بطريقة تنذر بالخطر .... ظلت تترجاه الا يقترب و لكن صوتها لم يخرج لحيز اذنه فقد احتبس الصوت بداخلها ... و لكنها همست بقنوط في محاولة اخيرة لإبعاده : " ارجوك ماريوس ... توقف " و لكنه لم يتوقف .... كما لو كان لم يسمعها ... الا انها همست تلك المرة بصوت اعلي : " ألا تريد ان تعرف قبلا طبيعة العلاقة بيني و بين والدك ؟ .... في النهاية قد لا تود الاقتراب من عاهرة محبة للمال كما تحب ان تطلق علي " رمت تلك الكلمات علي مسامعه بحماقة و طيش منبعه رغبتها في التخلص من ذاك الموقف الذي كان يضغط علي اعصابها بشدة . توقف عن اقترابه منها لتقابل عيناها وجهه المتجمد بلا اي تعبيرات تماما كتمثال من الجليد .... اما عيناه فقد كانت شيئا اخر . كانتا كفوهة بركان ينذر بالثوران ... للحد الذي شعرت معه بأن اللهب المتدفق منهما يحرق عيناها ... فلم تستطع ان تحيد بهما بعيدا عن اسر نظراته التي قاضتها و حكمت عليها بالموت ... كانت فقط بانتظار تنفيذ حكمه عليها ... فلو ان النظرات تقتل لاصبحت في عداد الموتي في لحظتها ... و لكنها فقط تنتظر ثورة غضبه التي ستطالها بعدما تمر سحابة صدمته .
You may also like
Slide 1 of 10
𝚂𝚊𝚟𝚎 𝙼𝚎 | أنقذوني cover
كسر cover
نوفيلا .. لماذا عدت  cover
هيرايث cover
MIA NIGRULINO cover
The Fake Guy || المزيف cover
مَاريغُولد cover
تانجو   cover
طماعة cover
the mafia's captive angel  cover

𝚂𝚊𝚟𝚎 𝙼𝚎 | أنقذوني

47 parts Complete

"جسدكِ دافئ.." أغلقت عيني هذه المرة، لا أستطيع التحمل أكثر.. سحقا! لما ورط نفسه وورطني معه في موقف مثل هذا؟.. "هل تسمحين لي بتجاوز حدودي معك؟".. نفيت برأسي بسرعة.. "وهل ستمنعينني إن فعلت!" نفيت برأسي مجددا.. لم أكن لأستطيع الحركة حتى إن واصل ما يفعله بي.. لمساته كالمخدر.. لا يمكنني الدفاع عن نفسي أمامه حتى! "أترين.." قال بابتسامة متعبة وهو يحدق في عيني.. "أنا من عليه التحمل!.. أنا من عليه تحمل المسؤولية!.. آه.. هذا صعب علي!".. رمشت مرارا من كلماته اليائسة وكأنه يطلب أن أمنعه.. لكنه يعلم أني لن أستطيع.. قرب شفتيه إلى أذني لتلامسها جاعلة من قلبي يرتعش... أنا أرتجف، فلترأف بحالي! حرك شفتيه مدغدغا لأذني ما جعل قشعريرة تسري جسدي.. قال بنبرة مخمورة تماما: "جسدك الذي بالكاد أتحسسه يقودني إلى الجنون.." إهدأ يا قلبي، سيسمعك! _________ _________ أفضل المراكز لحد الآن: 🥇: سياسة. 🥇:الحب. ‏🥇:Love 🥇:العاطفة 🥇:Fiction 🥈:انتقام. 🥈:خيبة. 🥉:ماضي.