أيأتي العوض بعد كُل هذهِ السنين الطويلة؟
هل أستطيع نَسيان ما فعلوا بي؟
الكثير والكثيرر من السود الذي في حياتي فهل يأتي شيء ويمحي كُل هذا السود؟ أو حتى يأتي شخصاً؟ وتصبح حياتي وردية كأي فتاة آخرى؟
لماذا حياتي تعسية؟ هل آنا عاصية ربي؟ أو لماااذاا؟؟؟؟ الكثير من التساؤلات في رأسي ولا يوجد شيء او شخصاً يستطيع أن يروي فضولي أو حتى يستطيع الجواب على شيء صغير حتى.
أيستطيع الشخص نسيان اهلهُ؟ أو حتى ينسى ما اثرُ بهِ؟
وهل بأمكانكم كره اهلكم بهذهِ الطريقة؟
لقد كرهت اهلي كرهاً عميقاً ولم يكُن لي سوى صلاتي ودعائي لربي فقط.
بقلمي : نور محمد.
ميخَالف يروحي تحمليهَم
اهَلنا أعزاز بَس يغِث حچَيهم .
القصة: ( حقيقية بحتاً ).
عندما _ تتحقق الاحلام
༺༻༺༺༻༻
اهلاً بكم احبائي
ستشاهدون ابشع جريمه
وابشع طرق التعامل
༺༺༺༻༻༻
_ المقدمه_
حدثت هذه القصه في احد الدول العربية فتاه تائهه في وسط الافكار وفي وسط مجتمع ضالم مجتمع يحيطه التشدد
ستشهدون اليوم قصه مختلفه بين الوجع والاهانات والضرب والتعذيب تتحدث هذه القصه عن فتاه اصابها البؤس والطغيان من اقرب الناس لها
«غرام»
عاشت حياه صعبه مليئه بل الم والحزن والخذلان من اقرب الناس تخلى عنها جميع اهلها وبقيت تائهه بوسط الافكار الى ان دخل حياتها من يساعدها ويعطيها الامل والامان وهنا كان عوضها
«سمر»
عاشت حياتها بين اهلها لاكن كانت حياتها مليئه بل وحده دخل العوض الى حياتها وسلب منها الوحده وادخل الفرح الى حياتها
«براء»
كانت امرأه قاسيه جداً لا يوجد للرحمه مكان في قلبها كان الحقد والكره يمشيان في عروقها ياترى هل ستغير من نفسها او ستبقى المرأه الشريره في القصه