تجربة حياة نملة - Rodina Mohammed - Wattpad

Story cover for تجربة حياة نملة by RodinaMohammed954

تجربة حياة نملة

RodinaMohammed954

Reads 913
Votes 43
Parts 7

Reads 913
Votes 43
Parts 7

RodinaMohammed954

تشويق حزين دراما رومانسي ضحك فانتازيا كوميدي مرض مغامرات موت هادف

أغمضت عينيها مثل القطط مرة أخرى و قالت:" أكرم أنا كلامي صح، أنتَ عايز تموتني عشان تتجوز عليا... أصلك يا عيني لا عارف تبص برا ولا عارف تكلم السكرتيرة و عايز تتجوزها بس طبعًا أهلك إلِّي هما أهلي رافضين." ثم نظرت له من أسفل نظارتها و أمسكتها و قالت:" كنت فاكر إنِّي مش هكتشف لعبتك بس يا باشا إلِّي ما تعرفوش بقى إن أنا بتفرج على المحقق كونان كتير"

_"قصدك المفتش كرومبو، ده لا يمكن يكون المحقق كونان أبدًا"All Rights Reserved

تشويق حزين دراما رومانسي ضحك فانتازيا كوميدي مرض مغامرات موت هادف

Table of contents

7 parts

Sign up to add تجربة حياة نملة to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

كِنانة مثقوبة by Radja_lmk

لما تتحدث عنه وكأنه مجرم هارب ؟! التفت نحوي بسرعة واتساع طفيف في عينيه لكنه سرعان ما ابتسم وقد أطال النظر في وجهي مما جعلني أعقد حاجباي باستنكار: ما الأمر ؟ ابتسم بطريقة غريبة قبل أن يقول بصوت منخفض: تسألينني لماذا أتحدث عنه كأنه مجرم؟ مال برأسه قليلا حتى غطى الظل عينيه فبدتا قاتمتين أكثر وهمس: لأنني أعرف جيدا عقلية من لا ينوي العودة.. من يختفي وهو يعلم كم ستبحثين عنه رغما الخطايا التي يهرب منها هو بحد ذاته. سرت قشعريرة باردة في ظهري، لكنه لم يتراجع بل اكمل وأكاد أجزم بأنني شعرت بضغط الهواء ينخفض من حولنا: تلك الليلة.. حين اقتحمت منزلك وحين وضعت السلاح على رأسك ورأيتِ في عينيّ ما لم تريه في أحد آخر.. امتدت ابتسامته ببطء: أجل، ذلك ما سيراودك إن كنتِ تظنين أن ما يختبئ خلف اختفائه بسيط.. فأنتِ لا تعرفين شيئا بعد! استعدي، لأن كل احتمال قد ينقلب إلى كابوس. ................ هذا العمل محمي بموجب حقوق الملكية الفكرية الخاصة بالكاتبة، وقد نُشر رسميا على منصة Novlar أيضا. يُمنع نقل أو نسخ أو اقتباس أي جزء منه دون إذن وأي مخالفة تُعد انتهاكا قانونيا يعرض صاحبه للمساءلة. الكتابة مسؤولية وحقوق المؤلف ليست مجرد حبر على ورق.

زوجي مصاب بمتلازمة سافانت by Shahd_Elshafaei

بعد أن عاشت في هذا العالم لمدة ستة وعشرين عامًا، في أزهى سن للمرأة، اكتشفت مو شياويا للتو أنها مصابة بمرض عضال، مرض وراثي، ولا يمكنها سوى انتظار الموت. خلال الوقت الذي انتظرت فيه الأيام الأخيرة من حياتها، جاء الكثير من الناس لزيارتها، لكن باي تشوان كان هو من ترك أعمق انطباع عليها. كان باي تشوان جارها، وهو شخص مصاب بالتوحد ومتلازمة سافانت[1]. في ذلك الوقت، كان وجهه المليء بالندوب مليئًا باليأس: "لقد درست جميع سجلاتك الطبية، ولكن، ليس لدي طريقة لإنقاذك." تفاجأت مو شياويا قائلة: "أنت طبيب؟" باي تشوان: "أنا لست...". كان مرض مو شياويا مرضًا وراثيًا. ما لم يتم تغيير الجين ، لا توجد إمكانية للشفاء. ومع ذلك ، كان باي تشوان الشخص الوحيد الذي حاول علاجها بعد مرضها. مو شياويا: "لماذا تريد علاجي؟" باي تشوان: "أريد الزواج منكِ". ابتسمت مو شياويا قائلة: "إذا تزوجتني، ستصبح أرملًا على الفور". قال باي تشوان بعناد: "أريد الزواج منكِ". عانى باي تشوان من ضعف إدراكي، وكان يجد صعوبة في التعبير عن أفكاره. لم يكن يستطيع سوى تكرارها مرارًا وتكرارًا. بعد ذلك، ماتت مو شياويا، ولكن عندما استيقظت، عادت إلى صيف تخرجها من الجامعة. باي تشوان: "جدتي على وشك الموت، تأمل أن أتزوج، أنا... أريد الزواج منكِ." فكرت مو شياويا، لو كان بإمك

الشرير معجب بى by Feather50

في حياتها الأخيرة، عرفت مو تشو أن الشرير الذي جعل البشرية جمعاء ترتجف أحبها بالفعل، وكان هو الذي انتزعها من إله الموت عدة مرات. لسوء الحظ، لم تتح لها الفرصة أبدا لتقول له شكرا مرة أخرى. فتحت عينيها مرة أخرى، وعادت إلى البداية عندما ألقي الشرير الضعيف في كومة من الزومبي أمامها. في الحياة الأخيرة، كانت مشغولة جدا لرعاية نفسها ولم تستطع فعل الكثير، حتى وقت لاحق عرفت ما مر به للبقاء على قيد الحياة. في هذه الحياة، التقطته بحزم من مجموعة الزومبي. قالت: "لنذهب". عندما دفع شقيقه لي تشن إلى مجموعة الزومبي، كان مليئا بالسخافة والسخرية. نظر إلى الأشخاص المختبئين خلف مجموعة الزومبي بسخرية، وأغمض عينيه بشكل غير مثير للاهتمام. ثم أمسك به شخص ما، وقال له الشخص: "لنذهب". منذ ذلك الحين فصاعدا، لم يترك يدها أبدا. في وقت لاحق، سألها لي تشن: لماذا أنقذتني في المقام الأول؟ ابتسمت الفتاة أمامه بهدوء وقالت بهدوء: أريد أن أقول شكرا لك. الرواية ليست ملكى بل هى مترجمة ويمنع نقل ترجمتى من دون إذنى. الحالة: 129 فصل مكتملة

( چيما) Jemma by ayagamal88

عاشت حياتها مخدوعه في اقرب الناس ليها ..روما فتاه بريئه لابعد الحدود....ياتري الزمن شايل ليها ايه . **اقتباس** ابتسمت و قالت: مصطفي ازيك؟ قبل ان يرد مصطفي ادار حازم وجهها له و قال بعنف: اما اكون موجود او مش موجود مش تبتسمي لحد غيري و لا تبصي لاي حد تاني مفهوم يا چيما... سقط فاه رنا و مصطفي من جراءه حازم المعروف بعدم حديثه مع البنات.. نظرت له روما بغيط مكتوم حتي اصبحت شبه تنه و رنه ووجهه احمر جدا واردفت قائله: انت ازاي يالا انتابتسمت تحط ايدك عليا و بعدين انا براحتي اعمل اللي انا عايزاه... ضحك حازم علي برائتها و قال و هو يدعي الدهشه: يالا انا يتقال لي يالا..انتي عارفه ممكن اعمل فيكي ايه دلوقتي؟!!!!.. نظرت روما له بتحدي اعجبه و قالت: هتعمل ايه يعني. حازم وهو يدعي الخوف من نظرتها: ولا اي حاجه انتي تقولي اللي انتي عايزاه يا اجمل چيما شوفتها في حياتي دي اول روايه ليا ياريت تدعموني عشان اكمل @ayagamal88

الخنساء by sooran2098

_"ما رأيك في صفقة ؟ سأتناسى ما رأيت في ذلك اليوم شرط مساعدتي في العودة إلى المستقبل البعيد ،هذا لذاك " قلت بهدوء مناقض لما كنت عليه من هستيرية قبل قليل لم يظهر في قسمات وجهه غير الغموض ،لم يصعب علي فهم أحد من قبل...لكن يبدو أن هذا الرسام الموهوب شيء إستثنائي بحق لم يبدو على ملامحه أي نوع من الاهتمام فقد أكمل تلوين لوحته المتقنة بكل هدوء وفرشاته العتيقة تراقص ألوانه بكل انسيابية ....تابعته بتشوش مبتلعة ريقي بيأس وأنا أدعو في سري أن يوافق على هذه الصفقة التي تعلقت بها أخر آمالي في النجاة ساد الصمت ...صمت مقيت لم يبدو بأنه سيكسره قريب ، _أجبني أيها الوغد! أنا على شفى حفرة من الموت هنا!! قلت صارة على أسناني مزمجرة بغضب رفع رأسه ببرود وهو يعدل خصلات شعره الحالكة التي تناثرت على جبينه قبل أن ينبس بصوت أجش مبحوح : _"أنا أرفض "

حياتي أنت by AyaAhmed644697

أقتباس ∞∞∞ دقائق مرت حتي آتي هو إلي "المطبخ" مصدوم مما رأي هو....رأته بحالته هكذا أقتربت منه.... عقدت حاجبيها قائلة بتعجب: _ مالك ياإيهاب؟!. نظر إليها طويلاً وكاد أن يتحدث إلا أن قاطعه صوت أنثوي رقيق: _ إيهاب...إيهاب...إنت فين ياحبيبي كل دا؟!. رفعت إحدى حاجبيها قائلة بإستفسار: _ إيه الصوت دا؟!. الصمت هو سيده...لتري "آلاء" تلك الفتاة التي تدلف إلي "المطبخ" وتقف وراء إيهاب قائلة بدلال: _ إيه ياإيهاب..كل دا ياحبيبي. نظرت إليها بصدمة مما تراه... فـهي فتاة تشبه "آلاء" تماماً ولكن مع أختلاف لون العينين فقط لاغير....ترتدي ملابس ضيقة جداً تظهر مُنحنياتها ببزغ.... الشعر الأحمر الناري المموج الذي يشبها...أقتربت منها "آلاء" فارغة فمها...ثم أشارت إلى تلك الفتاة قائلة بإستغراب وتساؤل: _ مين دي؟!..وليه بتقولك ياحبيبي؟!. أما ذلك المسكين فـهو مسكين بالفعل...أغمض عيناه يأبي أن تتلاقى مع عينيها....أبتلع غصة مريرة.... سيكتشف اليوم كل شئ...كل شئ سيكتشف.... هل سـترضي بـذلك الوضع...لا يعلم ولكن كل ما يعلمه إنه سـيخسرها اليوم لا محالة....يالله كيف سـيحل ذلك الأمر لا يعلم....كل ما يعلمه إنه علي وشك فُقدانها اليوم بـل في دقائق فقط. فاق علي سؤالها مرة أخرى ولكن بقوة تلك المرة قائلة: _ بقولك مين دي ياإيهاب؟!....مـــاتــرد.

ساعه الإنتقام "كامله" by dinaelshooky

ظلام دامس يعم المكان حولها، جالسه هي على الارضيه شاعره بتلك الدماء السائله التي تغرق يديها وملابسها وحينما فتحت عيناها التائهتين لترى ما هذا الذي يسيل حولها إلى أن فُزعت من هول الصدمه وهي تنتفض من مكانها وكأن التبسها جنيٍ وما زاد فزعها رؤيتها لصديقها وحبيبها المدعو سمير، صرخت ع غير درايه منها بأنها ستقع لا محاله في هذا الفخ الذي تلقته حتى وجدت من يكتتم انفاسها من الخلف ويسير بها من هذا المكان بأقصي سرعه، ظلت تركل من يحملها ويكتتم انفاسها وجاء بمخيلتها أنه من قتل سمير ثم يريد قتلها هي الأخرى لكنه فجأه ادخلها بسياره وبدون مقدمات قاد السياره بجنون وهو على وشك الانهيار هو الآخر لكن عندما رأته هذه الفتاه شهقت بصدمه عندما علمت هويه هذا الشخص التي لم تتوقع أن يكون هو لتقول وقد أصابها حاله غريبه... -فريد...!!! انت!! لأ... لأ استحاله تكون ان..انت!.

الأرملة تفتقد زوجها الراحل الشرير by Shahd_Elshafaei

بعد وفاة فو سينيان ، تحطم قلب يو ديو إلى أشلاء. بصفتها أرملته ، حصلت على قدر هائل من الميراث من فو سينيان. أمضت أيامها تغرق نفسها بالكحول وكانت مكتئبة طوال الوقت. لقد حزنت على زوجها الراحل برفقة حقائبها المصممة ومجوهرات المصمم والمال الذي يمكن أن يدوم عدة مرات. لكن فقط فو سينيان عرف الحقيقة - بعد وفاته ، استضافت هذه المرأة الحفلات ، وعاشت في قصرها ، وقادت سيارات رياضية باهظة الثمن ، وسافرت حول العالم ، ومغازلة الرجال. كانت تقضي وقت حياتها. لم يكن فو سينيان غاضبًا لدرجة أن روحه تبددت ؛ على العكس تمامًا ، لقد كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه عاد إلى الحياة! نظر فو سينيان ، الذي عاد إلى الحياة ، إلى يو ديو وابتسم بابتسامة شيطانية. "شاهديني أجعلك تقعين في حبي بشكل حقيقي هذه المرة! "

بنات السعد الجزء الاول،الثاني by norhantharwat77

كانت تسير سمر وهي شارده وتفكر :يارب هو انا كان لازم اشتغل الشغلانه المنيله دي اديني راجعه البيت الساعه ١٢ بس اعمل اي مكنش قدامي غيرها مش عارفه هقول لحج السعد اي و خرجت من شرودها على صوت ظابط يقول :انتى يابت بتعملي اي دلوقتي بره بيتك نظرت له سمر بستغراب وقالت بسخريه:كنت فى الكباريه ياباشا نظر له الظابط بحده وقال:انتي بتهزاري بروح امك نظرت له سمر بغضب وقالت :طب وليه الغلط ما طبيعي اهزار انت شايف ان دا شكل واحده تبقي بتعمل حاجه غلط ما اكيد راجعه من شغلي دلوقتي تنهد الظابط وقال بستفزار :ما ممكن تكوني بتعملي حاجه غلط فعلا انتى اه لبسه خمار وشكلك محترم بس ممكن تكوني ارهابيه ابتسمت سمر بسخريه وقالت:اه ارهابيه وناويه افجر الكمين ثم نظرت لهاتفها وقالت شايف الموبايل دا مش موبايل دا قنبله هتفجر الكمين رائت سمر شرارة الغضب تتطاير من عيون الظابط جذب يديها بقوه وقال:انتى عبيطه يابت الكلمتين اللي انتي قولتيهم دلوقتي ممكن يخلوني اوديك ورا الشمس جذبت سمر يديها بعيد عنه وقالت بغضب:ايدك متلمسنيش وانا قولت كده عشان انت بتستفزازني على العموم بعد اذنك انا لازم امشي ابتسم الظابط بسخريه وقال :تمشي دا عندها وربنا لخليكي تباتي فى القسم انهارده ياعسكري خدها يابني خلينا نشوف اخرتها مع اشكالها ممنوع الاقتباس

You may also like

Slide 1 of 9

كِنانة مثقوبة cover

زوجي مصاب بمتلازمة سافانت cover

الشرير معجب بى cover

( چيما) Jemma cover

حياتي أنت cover

ساعه الإنتقام "كامله" cover

الأرملة تفتقد زوجها الراحل الشرير cover

بنات السعد الجزء الاول،الثاني cover

كِنانة مثقوبة

لما تتحدث عنه وكأنه مجرم هارب ؟! التفت نحوي بسرعة واتساع طفيف في عينيه لكنه سرعان ما ابتسم وقد أطال النظر في وجهي مما جعلني أعقد حاجباي باستنكار: ما الأمر ؟ ابتسم بطريقة غريبة قبل أن يقول بصوت منخفض: تسألينني لماذا أتحدث عنه كأنه مجرم؟ مال برأسه قليلا حتى غطى الظل عينيه فبدتا قاتمتين أكثر وهمس: لأنني أعرف جيدا عقلية من لا ينوي العودة.. من يختفي وهو يعلم كم ستبحثين عنه رغما الخطايا التي يهرب منها هو بحد ذاته. سرت قشعريرة باردة في ظهري، لكنه لم يتراجع بل اكمل وأكاد أجزم بأنني شعرت بضغط الهواء ينخفض من حولنا: تلك الليلة.. حين اقتحمت منزلك وحين وضعت السلاح على رأسك ورأيتِ في عينيّ ما لم تريه في أحد آخر.. امتدت ابتسامته ببطء: أجل، ذلك ما سيراودك إن كنتِ تظنين أن ما يختبئ خلف اختفائه بسيط.. فأنتِ لا تعرفين شيئا بعد! استعدي، لأن كل احتمال قد ينقلب إلى كابوس. ................ هذا العمل محمي بموجب حقوق الملكية الفكرية الخاصة بالكاتبة، وقد نُشر رسميا على منصة Novlar أيضا. يُمنع نقل أو نسخ أو اقتباس أي جزء منه دون إذن وأي مخالفة تُعد انتهاكا قانونيا يعرض صاحبه للمساءلة. الكتابة مسؤولية وحقوق المؤلف ليست مجرد حبر على ورق.