حيث يذهب رجل الاعمال الشهير جيون جونغكوك الى رحلة مع عائلة الى الشاطئ و يقابل هناك رفيقه الذي بحث عنه لسنوات
الفا / جيون جونغكوك
أوميغا / بارك جيمين
يجلس اللفا جيون على كرسي الشاطئ و يشتم رائحة لذيذة و يصرخ ذئبه داخليا قائلا
رفيق
داليا مالكوين..الدوقه مالكوين زوجة أدهي الرجال في الامبراطوريه بأكملها، لقد كانت زوجته ولكنه بالكاد يتذكر وجهها! و لم يعرف سوى اسمها و خط يدها فقط!.. على اي حال، لقد ماتت بالفعل منذ زمن!
ولكنه، الذي لم يهتم قط لموت زوجته و لم يذرف الدموع ابدا على جسدها الجامد وجد صعوبه في نزع خاتم زفافهما!.. و حتى مع مرور اربع سنوات على موتها، كان من الصعب فقط ابعاد ظلها عنه.. بل اصبح مهووسا بها حتى وضع صورها في جميع انحاء قصره العريق!