« الغريق يتعلّق بقشّة » مثلٌ ينطبق على أحداث قصّتنا فعندما يجد طفلٌ نفسه وحيداً بين مجموعة وحوشٍ ووسط ظلام حالك وبردٍ لا يرحم فإنّه طبعاً سيلجأ لأوّل شخصٍ يستجيب لاستغاثته حتّى لو كان هذا الشّخص أقسى وأبرد إنسانٍ في العالم فهو في نظره الدّفء والأمان « سيّدي أرجوك ، لا تحرمني دفء قربك فأنا أخاف من البرد » « لوكاس ليس ابني إنّه مجرّد مساعدٍ لي أو عليّ القول مجرّد خادم » ☆☆ القصّة نظيفة تماماً !!! ☆☆All Rights Reserved