انت تكفيني
  • Reads 660
  • Votes 96
  • Parts 19
  • Reads 660
  • Votes 96
  • Parts 19
Ongoing, First published Aug 05, 2024
1 new part
في العادة يكون وقت العودة للمنزل اجمل ما في اليوم لانه المكان الأمن بالنسبة للجميع ولكن عندما يفقد المنزل هذا الأمان الذي يعيد سكانه اليه ماهي اجمل اللحظات اذا؟!

تتكلم قصتنا عن فتاة فقدت معنى الحب الاسري والمنزل الأمن كيف ستكون حياتها وكيف ستتعامل مع ابيها الظالم ومن هذا الشخص الذي تقابله في طريق عودتها للمنزل وكيف سيكون لقاءه اكبر نقطة تغيير في حياتها.
All Rights Reserved
Sign up to add انت تكفيني to your library and receive updates
or
#292الحياة
Content Guidelines
You may also like
غِــيـّـر شـِـرعــيـْـةَ | illegal by zzxoiil
18 parts Ongoing
فــي رحــاب الــجــامــعــة حــيــث تـلـتـقي الأرواح الــيـــافــعــة والأحـــلام الـمــتأجـجة تـتـشابــك القـصـص وتــنـمو بــذور الحــب وســط عــالــم مــن الـتـعقـيـدات الـنـفـسيـة و الـعـاطـفـية، خـمـس ثـنـائـيـات كـل مـنهـم يـحـمـل قـلـبًا مـثـقـلًا بــمـاضٍ كــئيـب وأســرار لــم تُـفـصـح يـتـخـذون مــن الــحرم الـجــامــعي مــســرحًــا لـمـشـاعـرهــم الــضــائــعــة . هــو رســام مـنـعـزل يـخـبـئ خـلـف ألــوانــه و خــطـوطــه أســرارًا عـمـيـقـة تـنـطـق بـخـفـايـاه الـمـدفـونـة، هــي عـازفــة غـيــثار تـنـسـج ألـحـانًـا تـمـزج بـيـن الــحـزن والــغـمـوض تــحـاول فــك رمــوز قـلـبـه وأســرار لــوحــاتـه و بـيـن ضــربـات الــريـشـة و أنـغـام الـغـيـثـار يـكـتـشـف الأبـطـال أن الحـــب رغــم تـعــقيـداتـه قــد يـكــون الــدواء الــوحــيـد لــجــراح الــمــاضــي . .... بـدأ الـنـشـر فـي: 25\07\2024.. 19\01\1446 كـل أحـداث الـروايـة مـن تـالـيـفـي أي تـشـابـه فـهـو مـحـض صـدفـة لا أكـثـر.. لا أبـيـح الـنـقـل أو الاقـتـبـاس..
You may also like
Slide 1 of 10
أنا وأسمري  cover
Nostalgia cover
Hyperthymesia cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
غِــيـّـر شـِـرعــيـْـةَ | illegal cover
|خلاص|Salvation| cover
داميبلوس:وردة الغراب cover
𝐎𝐍𝐋�𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
الامارة cover

أنا وأسمري

39 parts Complete

بقلمي (حقيقيه) لقد تم معاملتي بشكل سيء جداً رغم أنه قلبي كان نقياً إلى أبعد الحدود ((ولن أنسى ذالك أبدا ))