✨صديقتي_اختي✨
  • Reads 106
  • Votes 17
  • Parts 8
  • Reads 106
  • Votes 17
  • Parts 8
Ongoing, First published Aug 05, 2024
ماذا عن اخوات تفرقو و اصبحو صديقات؟ 


ماذا عن ام تفرق بناتها؟

 
ماذا عن اب يدمر عائلته؟
All Rights Reserved
Sign up to add ✨صديقتي_اختي✨ to your library and receive updates
or
#94اختي
Content Guidelines
You may also like
Into the abyss by Exa4dr
9 parts Ongoing
| ملخص | كنت في السادسةِ عشر من العمر عِندما كان كل شيء في حياتي يمضي بسلاسة، حتى التقت عيناي بذلك الشيطان المُقيّد بالسلاسل، المُتخفّي خلف قناع مِن الألماس،كالملك في أي لعبة. إيليوت ويمبلي. رصين، متأنٍ، لا يقبل بالكلمات الفاحشة، لكن وسامته تفوق المعتاد. وكأي مراهقة مُتهوره، كان هدفي الوحيد هو إخراج ذلك الشيطان من عشه، كما يتكشف زيف الرفاهية المترفة في فقاعة وول ستريت، لأثبت للجميع أنه ليس بالنقاء الذي يدّعيه... كان ذلك اليوم بداية العاصفة التي لم أكن مستعدة لمواجهتها. الآن أنا في الثانيةِ والعشرين. لا شيء يضاهيه سوى كراهيته لي، كراهية تفوق حتى بغضه لوالدته. يسعى بكل قوته لتحطيمي، لإخضاعي، ولجعلي أندم على اللحظة التي وطأت فيها قدماي عتبة حياته. الآن، أصبح شيطانيًا، خبيثًا، حاقدًا، يشتم لأبسط الأسباب، يدخن. والأسوء من هذا بإكملة، إن ماجرى له كان بسببي وحدي. -"لم تسلبيني شيئًا... لأنني أنا من سلبتكِ، وسأسلبكِ كل شيء، جزءًا تلو الآخر." ارتسمت على شفتيه ابتسامة أشبه بجرح مفتوح، وعيناه تنطقان حقدًا وهو يهمس بسمّ زعاف: "ستتوسلين الموت يا أودري، لكنه لن يطرق بابكِ... وهذا وعد مِني، ستندمين على اليوم الذي تجرأتِ فيه ودخلتِ إلى حياتي، أقسم بكل ما أملك بإنني سأذيقكِ السُم الذي لن تجدي له علاج"...
You may also like
Slide 1 of 10
Into the abyss cover
المتعه في متعه cover
أخاف تذبل ورودي ويجف غصني وعودي cover
سكسي  cover
سكسي ابن عمي  cover
MY MAN cover
Shadows of the Past cover
tiger ⭐ cover
[JK] Not me | لـسـتُ أنـا cover
مديري cover

Into the abyss

9 parts Ongoing

| ملخص | كنت في السادسةِ عشر من العمر عِندما كان كل شيء في حياتي يمضي بسلاسة، حتى التقت عيناي بذلك الشيطان المُقيّد بالسلاسل، المُتخفّي خلف قناع مِن الألماس،كالملك في أي لعبة. إيليوت ويمبلي. رصين، متأنٍ، لا يقبل بالكلمات الفاحشة، لكن وسامته تفوق المعتاد. وكأي مراهقة مُتهوره، كان هدفي الوحيد هو إخراج ذلك الشيطان من عشه، كما يتكشف زيف الرفاهية المترفة في فقاعة وول ستريت، لأثبت للجميع أنه ليس بالنقاء الذي يدّعيه... كان ذلك اليوم بداية العاصفة التي لم أكن مستعدة لمواجهتها. الآن أنا في الثانيةِ والعشرين. لا شيء يضاهيه سوى كراهيته لي، كراهية تفوق حتى بغضه لوالدته. يسعى بكل قوته لتحطيمي، لإخضاعي، ولجعلي أندم على اللحظة التي وطأت فيها قدماي عتبة حياته. الآن، أصبح شيطانيًا، خبيثًا، حاقدًا، يشتم لأبسط الأسباب، يدخن. والأسوء من هذا بإكملة، إن ماجرى له كان بسببي وحدي. -"لم تسلبيني شيئًا... لأنني أنا من سلبتكِ، وسأسلبكِ كل شيء، جزءًا تلو الآخر." ارتسمت على شفتيه ابتسامة أشبه بجرح مفتوح، وعيناه تنطقان حقدًا وهو يهمس بسمّ زعاف: "ستتوسلين الموت يا أودري، لكنه لن يطرق بابكِ... وهذا وعد مِني، ستندمين على اليوم الذي تجرأتِ فيه ودخلتِ إلى حياتي، أقسم بكل ما أملك بإنني سأذيقكِ السُم الذي لن تجدي له علاج"...