
ما انا لك؟ ولما لاتتركني وحدي ! - انت عنقائي فبعد رماد حرقتك ونار عودتك كنت انا الخُلود الآت لك ••• - بين سؤال خرج من وسط اللُّب وتضرع بلغ من الثنايا الحنايا كنت قد ولجت الى دواخل روحي وخارجها فلم اجد مني الاجابه وقلت ، هل انطفأت روحي؟ هل بلغ مني البلوغ ؟ فلم اعد اصل! لم اجد لوحتي بل اضعت القلم حتى ان الظلام حل بِي وقد لطمت دواعي الكمد والحزن والوجع غل بي والثنايا .. رميت بالدنيا وعلمت ان الروح ماهي الا ماتتصل به رواية تحكي عن تؤام الشُعله وعن امور مشابهة لذلك العالم ان كانت لاتناسب معتقداتك فلا تقرأها لانها حتمًا لن تعجبك ! <مأخوذ عن احداث حقيقيه !>All Rights Reserved