تتحدث الروايه عن فتاة جميله كانت من اغنى الفتيات في دولة كوريا وكان لها معجبين وهذي الفتاة كلارا انعجبت بشخص مشهور وملقب ب ڤايليس وكانوا يتواعدون حوالي سنه ونص وبعد ذلك طلب ڤايليس ان كلارا تأتي له للمنزل وفعلاً أتت كلارا وهي متحمسه ووصلت الى منزله في منتصف الليل وعندما وصلت كان منزله قصر كبير وفيه عدد كبير من الحراس ولما وصلت الى الباب قالت: يا ايها الحرس اين ڤايليس فقال لها احد الحرس: انتظريني سوف اناديه فقالت: حسناً. فذهب الحارس ونادى ل ڤايليس وأتى اليها وقال: تفضلي يا اميره، وهي دخلت وهي متحمسه فأخذها الى الداخل الى غرفته وقال: اجلسي هنا وانا سوف اجلب لك بعض الشراب، قالت: حسناً. فذهب واحضر لها شراب الخمر وهي شربت وهو اخذ الفرصه و ذهب بها الى السرير وفصخ ثيابها وثم قال: هيا يا جميله انا لا اتحمل مذاق ذالك الشيء، وبدء يتقرب من بين رجليها وهو يلعق وهي تقول: اه ڤايليس توقف. فهو طلع عضو جسده ودخله بها وهي تصرخ وتتألم وثم طلع دم وهو توقف ثم ناموا سوياً ولما كلارا نهضت الصبح تفاجئت بماذا حدث لها وضربت ڤايليس وراحت للحمام هاربه و ڤايليس يحاول يروح وراها ويعتذر ولكن هي قفلت الباب وثم استحمت وطلعت ولما لبست ثيابها وعادت الى المنزل قالوا لها اهلها: اين كنتي يا كلارا، فقالت وهي مرعوبه: انا كنت م... مع صديقتي. فـقال والدها: حسناً، ولكن الام لم تحس بشعور جيد اتجاه ابنتها، فذهبت كلارا الى غرفتها وهي تبكي وامها ذهبت وراها وقفلت الباب وقعدت ب جانبها وقالت لها: ما بكِ يا عزيزتي كلارا، فـقالت كلارا السالفه كامله ل امها فـ تفاجئت امها وقررت ان تزوجها ل ڤايليس وقالت لها: يا كلارا دعينا نذهب الى منزل ڤايليس ل نخليه يتزوجك. فـقالت كلارا: حسناً. وذهبت كلارا و امها الى قصر ڤايليس وقالت كلارا الى الحراس: احضرو لي ڤايليس فقال احد الحراس: حسناً انتظريني. فذهب الحارس واحضر ڤايليس وقال ڤايليس: اهلاً ايتها الجميله من هذي يلي معك فقالت كلارا: انها امي. فقال ڤايليس: اح خالتي تفضلي بل دخول. وعندما دخلوا كلارا و امها كانيا و ڤايليس ذهبو الى غرفة الضيوف و جلسو وقالت كانيا: عليك التزوج من ابنتي بعد ما فعلت بها كل هذا فقال ڤايليس: اااا. انا اسف حقاً. لكن سوف اتزوجها فقالت كانيا: نحن سوف نذهب الى منزلنا وبكرا تأتي تتقدم لها وقال ڤايليس: حسناً. وكانت كلارا تسمع وهي لم تقول شيء فذهبو كلارا و امهاAll Rights Reserved