أجاويد، إنها أجاويد تلك الجميلة التي انبعث من رمادها طيوراً، وللحق ليست الوحيدة التي فعلت. لكنها ولطالما عُرف أنها الأقوى والأبهى بين الممالك الضائعة، ولكنها ها هي ذي تُثبت للجميع مجدداً أن من نسل الأخيار يتكون الأشرار ومن الأشرار يجيء الأخيار ولو قلما. في مملكة أضحت في حالة من الفساد الآن، يتخلل التتار كل ركن بها، وكل يوم يموت تاجر. حالة من الفساد والفضوى مصحوب بالفتن والثوات تمر بها المملكة في تلك اللحظة، فهل سينهض بها سفوان وحيدا؟ أم أنه بالفعل يحتاج لداعم قوي... داعم غير رفاقه، داعم دون والدته، داعم غير اخوته، داعم يتمثل في امرأة جاءت بأغرب الطرق، وتقابلا بأكثر الطرق همجية ولكن هل هناك للقصة جوانب أخرى!!! بالطبع يوجد........ قراءة ممتعة حبيبة أبوزيد "جميع الحقوق محفوظة." حبيبة أبوزيدAll Rights Reserved