يشاء القدر ان يعمل كخادم في قصر كبير منذ نعومة اظافره
يتعرض للذل و الاهانة و يطلقون عليه اسم ابن الخادمة
لكن يتغير مسار القصة بعد ان يعلم حقيقته و من يكون
داليا ما لكوين..الدوقه مالكوين زوجة أدهي الرجال في الامبراطوريه بأكملها، لقد كانت زوجته ولكنه بالكاد يتذكر وجهها! و لم يعرف سوى اسمها و خط يدها فقط!.. على اي حال، لقد ماتت بالفعل منذ زمن!
ولكنه، الذي لم يهتم قط لموت زوجته و لم يذرف الدموع ابدا على جسدها الجامد وجد صعوبه في نزع خاتم زفافهما!.. و حتى مع مرور اربع سنوات على موتها، كان من الصعب فقط ابعاد ظلها عنه.. بل اصبح مهووسا بها حتى وضع صورها في جميع انحاء قصره العريق!