ماذا لو لم أكون هنا؟!!💗✨
  • Reads 965
  • Votes 44
  • Parts 6
Sign up to add ماذا لو لم أكون هنا؟!!💗✨ to your library and receive updates
or
#2طلال
Content Guidelines
You may also like
Monster Dark by Zahra-Ayad
27 parts Complete
في احد الليالي العاصفه والممطره تُركت تلك الطفله التي لم يمر علئ انجابها الا سوئ دقائق خلف احد الصخور الموجوده في احد مقرات اخطر الزعماء الذي تم تصنيفه علئ طاوله العراب بأنه اخطر زعيم مر علئ تاريخ المافيا ...بسبب افعاله الاجراميه التي شهدت له علئ ذلك...لم يكن شخص عادياً ...كان الجحيم بحد ذاته لاتوجد كلمه لوصفه ولوصف جنونه بسبب مايفعله جاعل العالم كاللعبه بين يديه يتحكم به مثلما يريد ذكر اسمه فقط يجعل قلوبهم ترتجف رعباً... لا احد استطاع الوقوف بوجهه كان وحش وشيطان بهيئه انسان كل مايهتم له ...هو مصالحه الشخصيه دون ان يكترث انه يدمر العالم بذلك...عقله الشيطاني لايخطر به الا سوئ الاشياء القذره ...وكانت جميع افعاله تدل علئ ذلك عمله كلامه كل شيء يشير الئ ذلك يديه الملطخه في الدماء...ليرميها قدرها بين يديه ليحدد هو مصيرها بنفسه...ليحكم عليها بعيش مصير اسوأ من الموت بالف مره دون ان يكترث لكونها لاتزال طفله لم يتعدا عمرها النصف ساعه فماذا سيكون هو مصيرها الذي تم اصداره من قبله...وكيف ستعيش حياتها? تم تنزيل الروايه بتاريخ 2024/7/18 تم الانتهاء 2024/12/15 جميع الحقوق محفوظه الي اتمنئ عدم نقل الروايه لحساب اخر دون اذني
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
اولاد الحكم  cover
"مَـاذا إنُ لـم تــگـن لـيَ" cover
Monster Dark cover
احبك يا نظر عيني 🫀( شونق و سارة ) cover
ياظلام للمجرمين ونور لحياتي  cover
لعلنا نلتقي  cover
راجس  cover
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

27 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم تَجبُرّ و إجبار بـراءة ووَحشية يـقتـلون الـغُزلان كـُل يـوم فَـا يَقولـون انـها كـوابيس قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه بالهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد