Dead At The Altar
  • Reads 327
  • Votes 38
  • Parts 2
  • Reads 327
  • Votes 38
  • Parts 2
Ongoing, First published Aug 08
ألاڤوس. بلدة صغيرة تقع في النصف الجنوبي من فنلندا. بلدة صغيرة حيث الكل يعرف الكل. حيث لا أسرار ولا حوادث سير ولا مشروبات غازية. بلدة تهاوت أعمدة مجتمعها عندما أستيقظ صباح يوم أحاد ليجد قس البلدة الوحيد، مستلق في سلام فوق المذبح، كلتا يديه فوق صدره، وإحدى عينيه مفقوءة.

الآن..في بلدة كتلك..من يمكن أن يكون قد قتل القس الطيب!

سابقاً (Dead after midnight)
All Rights Reserved
Sign up to add Dead At The Altar to your library and receive updates
or
#285mafia
Content Guidelines
You may also like
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
22 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
You may also like
Slide 1 of 10
ياوليف الرُوح ياحلو الوصايف cover
شظايا قلوب محترقة cover
جبران العشق cover
ولد الباشا "الثَمن" cover
القهار والكف الأسود cover
حين يرن الهاتف  (مكتملة) cover
بحر ثائر بقلم آية العربي  cover
🔹أنا لهاَ شَمس🔹 cover
أسيرة المهيب  cover
السمراء وصاحب العكازة cover

ياوليف الرُوح ياحلو الوصايف

34 parts Complete

«لااستبيح أقتباسها إو نقلها » انستا ؛silm2x الكاتبه :شهد الراشد 🇸🇦.