حُلَاحِل: معناها الرجل الشجاع الرزين.
فَظَلِلتُ أَطلُبُ وَصلَها بِتَذَلُّلٍ
وَالشَيبُ يَغمِزُها بِأَلّا تَفعَلي.
كانت تنتظر عودة والدها... لكنها لم تكن تعلم أن القدر كتب لها قصة أخرى، وظنّت أن المصائب وحدها تطرق بابها، لكنها لم تعلم أن الحب كان في الطريق أيضًا...
لقد كان بالنسبة لها الأمان، وكانت بالنسبة له الاختبار الأصعب، فكيف له أن يقع في حب الصغيرة التي عاهد والدها أن يحميها، بينهما اتفاق...شيءٌ مؤقت، قلب لا يحق له التعلّق، وحقيقة لا يجب أن تُكشف.
_الرواية بالفصحى.
_لا أسمح لإحدٍ بالإقتباس من روايتي أو سرقة أفكارها.
_الرواية من نسج الخيال ولا يوجد فيها حدث حقيقي.
_الرواية ستكون مُفصلة ودقيقة، من يفضل القصص القصيرة والروايات المختصرة لا يقرأها.
_هذه الرواية ستكون بها مشاهد جريئة.
كانت تحلم بفستانٍ أبيض، وفرحٍ يشبه القصص... لكنها ارتدت الصمت، ودُفنت تحت أنقاض الخوف.
قبل زفافها بأيام، اختُطفت "عدن" مع خطيبها على يد رجل غريب، يحمل في قلبه نارًا اشتعلت بسبب وهم...
ظنّها شخصًا آخر.
وظنّ أنه بانتقامه يُشفى.
لكنّه لم يكن يعلم أنه ارتكب جريمة في حقّ فتاة لا تعرف حتى اسمه.
لم تُمنح فرصة لتبرر، ولا وقتًا لتفهم.
وفي تلك الساعات القاتمة، سُرقت منها أشياء لا تُرى... الثقة، الأمان، وبعض من ذاتها.
لكن ما الذي يحدث عندما يدرك المنتقِم أن الفريسة لم تكن سوى ضحية جديدة في سلسلة من الأوهام والدمار؟
"افتراسٌ ناعم" رواية مستوحاة من أحداث واقعية، تتغلغل في أعماق النفس البشرية، وتكشف هشاشة العدالة حين تتأخر... وقوة الإنسان حين ينهض بعد الانهيار.
تحكي عن فتاة تقف على حافة الانهيار، وأسرة تتأرجح بين الندم والصمت، وشاب يحاول أن يُكفّر عن خطأ لم يرتكبه، لكنه شارك في ألمه دون أن يدري.
رحلة بين الحقيقة والوهم، بين الذنب والوِجهة، حيث لا أحد يخرج كما دخل.
الرواية مستوحاة من قصة واقعية، مع بعض التعديلات لتناسب النشر والقراءة.
للقارئ القويّ فقط...🐺 🦋