Story cover for رواية:(الحياة البائسة)  by ibriz_
رواية:(الحياة البائسة)
  • WpView
    Reads 20
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 20
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Aug 10, 2024
في ليلة من ليالي شتاء  ممطر وبارد على نفحات شتوية قاسية ، في قرية صغيرة كان  "مارك"  يتجول في شوارعها الضيقة، ذات طابع قديم . يتجول ويبحث عن ما يسد جوع أولاده الذين قد قضى عليهم جوع الشتاء  "جاك"  و "ماري" صغيرين لكي يعيشو هذه  المعيشة القاسية، رغم أنهم صغار العمر إلا أنهم كبار العقول ، يحبون مساعدة أبيهم في كل الأمور ، لكن هذه المرة كان الشتاء قد أماتهم من الجوع لا يستطيعون حتى النهوض أو التحرك.
 بدأ الاب يدق باب تلو الاخر يبحث عن أي شيء ينقذ به أولاده الضعاف  .
لكن دون جدوى لا أحد في هذه القرية يستجيب . لا أحد يريد ان يخرج لكي يرى ما يجري خارجا كل شخص مهتم بنفسه وعائلته فقط .
حتى وصل لذاك الباب الذي كان معروف أنه يسكنه عجوزا كبيرا في العمر و أنه من أطيب الناس وأحنىالناس فأخذ جاك الأمل ودق في الباب.
 ففتح العجوز ونظر في وجه جاك:( وانتبه إلى ملامحه المرهقة ووجهه المتعب الشاحب)  فسأله مابك يابني في نصف هذا الليل والمطر والرعد وانت لا تبالي 
فقال جاك يا ايها العجوز أنا لا أجد لقمة العيش والمعيشة لأطفالي ولا اجد ما يأكلونه فأطفالي صغار في العمر وهم لا يتحملون هاذا البرد القارص. هم لا يجدون ما يأكلون وحتى لا  يشعرون  الدفئ فأنا  لا أستطيع حتى النوم من شدة خوفي على أبنائي الصغار ثم إنهمر جاك بالبكاء
All Rights Reserved
Sign up to add رواية:(الحياة البائسة) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ارادة رجل / منقوله by klodea123
21 parts Complete
خطوتها الأولى ومشت مثل عادتها بسرعة جهة أبوها قالت بمرح يغطي توترها أو بالأحرى عشان أبوها يلغي اللي بيقوله " سم يا أبوي قالوا تبيني " تغير وجه أبوها شوي أما هي بداء قلبها يدق وكأنه في سباق ما هو منتهي منه و كان فيه شيء حولها غريب. هي ما كانت مع أبوها لحالها لا فيه ناصر اللي واقف عند الباب وانتبهت من زاوية عينيها اليسرى لشماغ أحمر ما انتبهت له يوم دخلت لأنها كانت لافه وجهها لأخوها ناصر. ألتفتت لرجال الجالس وهي تحسبه أخوها الكبير الوليد لأنه في مثل ذا الأمور يكون أخوها موجود لكنها أنصدمت بوجود رجال غريب يتأمل وجهها البيضاوي من عيونها الواسعة و انفها الناعم إلى فمها الحلو وكان الأكثر أثارة بنسبة له بشرتها البرونزية المشرقة و شعرها الكستنائي اللي طوله إلى أسفل كتفها. تداركت لينا نفسها و بسرعة تركت لرجليها القرار واتجهت للباب لكن ناصر كان واقف قدامها ومسكها ومنعها من أنها تطلع . ما عادت تفهم شيء ويا كود لقت صوتها وقالت " ناصر وخر فيه رجال أبغى اطلع! " " أستني يا لينا بتفهمين كل شيء الحين " قالت بخوف " الحين؟ أقول لك رجال ...." قاطعها صوت أبوها " بنت! " بدأت الأسئلة تتسابق لرأسها واحد وراء الثاني وما لقت جواب لأي واحد منهم خصوصاً صوت أبوها اللي تغير واللي ما سمعته يوم يناديها بذي اللهجة.
أحفاد نعمان 1&2(مكتمله) by Ajassmin
7 parts Complete
هي : انا بكرهك هو : خابر هي : انت مش طبيعي. بص انا وانت مش بنحب بعض .صح صمت هو ولم يجيب .. اما هي فكانت تصرخ بداخلها تريده ان يكذبها هو : عارف انك معتحبنيش نظر لها بعينيه لتتوه بهما فهي تعشق عينه السوداء كالليل وفي سرها : غبي مش بتفهم قطع كلامهم صوت طرق علي الباب . ذهب ليفتح الباب ووجد امامه اخته . جدي تحت وعايزك : انزلي وانا عهحصولك نظرت له بترجي .ليضيق عينه بتحذير 😒. خافت منه فتراجعت ونزلت للاسفل. اغلق الباب خلفه ورجع اللي تلك الواقفه تنظر اليه بعينها ولا يعجبها الامر .. هو بعصبيه: شكلك اكده . معجبكيش الحديدت لو سمحت. اتكلم بهدوء ومتزعقش هو لنفسه : ازاي متعصبش وانا نفسي اخبيكي جوايا بعيد عن كل العيون هي : انا هنزل لجدو . واحشني : غيري لاول . : لبسي كويس اهو وطويل وقف خلفها لتشعر بحراره جسده في ضهرها. وضع يده علي يدها ومررها بطول ذرعها لتغمض عينها ووجها تحول للون الاحمر من الخجل بهمس : يدك دي غطيها تاهت هي : ها. ححاضر دفن انفه في شعرها وهو يستنشقه لتسري قشعريره في جسدهما معا
كتاب مملكة الرعب المميت by ahmedelsarhany99
8 parts Complete
لطالما حدَّثني ابني الصغير الذي يَبلُغ مِن العُمرِ ثلاثة أعوام عِدة مرات عن امرأة كانت تزور غُرفته كُل ليلة وتأخُذ في الغناء لهُ حتَّى ينام، وعندما طلبتُ مِنهُ أن يَصِفُها لي، قال: فتاة جميلة ترتدي فُستانًا أحمر ولا تمشي مثلنا على الارض بل تطفو فوقها، وأما عن اسمُها فهو " جيسيكا ". للوهلة الأولى ظننتهُ يكذب، وفي يومٍ مِن الأيام كانت السماء مُمتلئه بالغيوم الحمراء، وصوت البرق يَعلو المكان، والماء ينهمر من السماء، دخلت غُرفتِه كي أتفقده لَكنِّي لم أجده في فراشه كَعادتُه، خرجتُ أبحث عنه في كُلَّ مكان في المنزل ولَكنَّي لم أجده في أي مكان في المنزل، وبينما أنا أبحث عنهُ رأيتُه مِن النافذة الخلفية للمنزل يقف بمُفرده وكأن هُناك أحدٍ يَقِف أمامه، فخرجتُ مُسرعًا حتَّى أرى مَن يَقِف معه، ولَكن كانت المُفاجأه هي أنَّي لم أرى أحدٍ معهُ فاقتربتُ مِنهُ وكان لا يزال يبتسم لأحدهُم، لَكنِّ مَن هذا الشخص المُتخفي الذي يَقِف مع ابني في هذا الوقت!
صـور مـن المـــاضـي  by 0shah45
23 parts Ongoing
- ڪـان المـاضي يفتـح أبوابه عليها دفعة..؟ واحدة ضحڪات مخنوقة وعوده مشوشه.. ووجوه حفظتها الذاڪرة رغمًا عنها لا حبًّا فيها بل لأن الألم لا يُنسى بسهولة..! - ڪبرت بين أناسٍ تسڪن الطمـع قلوبهم.. لا يعرفون للرحمة بابًا ولا للحنان طريقًا.! ڪل يدٍ امتدّت نحوها ڪانت تحمل خلفها سڪينًا تطعنها بالألم المـاضي..؟ - وهنالك نبتت البذره صغيره التي.. تزهرت وسط رماد المـاضي وظلت تحارب الظروف لڪي تبحث ماورء الماضي.. ⸮ لتجد شيء من رماد تلڪ نـار - وفي عالمٍ يملؤه الخذلان، ڪانت الثقة سندًا لا ينڪسر، والصبر دربًا طويلًا، والعوض شعاعًا يظهر بعد ڪل ليل مظلم ليذڪر أن ڪل الأرواح تستطيع النهوض من رمادها - ولا الوجوه عن إجابات لا يملكها أحد.؟ لڪن الصور لم تڪن إلا شواهد قبور.. لڪل من عبر حياتها وترك خلفه أثرًا لا يُشفى - وهناك من يشبه دفء المقاهي في الشتاء وهدوء الليل بعد عاصفة..لم يسألها عن صورها مـاضي المريـر لم ينبش في رمادها فقط جلس بجانبهاوبدأ يعيد بناءها بلطف...بلحظة حنان بنظرة صادقة - ڪان ملجأ الغرباء.. الذي لم يحاول أن يُصلحها بل أحبها ڪما هي، بڪسورها، بذڪرياتها بحزنها المعلّق على أهدابها. - ولأول مرة شعرت أن الماضي يمڪن أن يبقى ماضٍي.. وأن هناك من يُحبك، لا على حطامها، بل حب...عندمه تختفي شمس تبدأ عوالم ا
بين سطور الظلال 𝐇𝐅 by Menisia_143
25 parts Complete
كان الليل ساكنًا إلا من همسات الرياح التي تداعب زجاج النوافذ القديمة، والسماء قد غطاها غيم ثقيل يحجب ضوء القمر. جلس فيلكس قرب المصباح الزيتي الصغير، وعيناه تتنقلان بين أسطر كتاب عتيق تفوح منه رائحة الرطوبة والغبار. كان الغلاف متهالكًا، والحروف المنقوشة عليه باهتة، بالكاد تُقرأ، لكنها كانت كافية لتثير في قلبه فضولًا غريبًا. قال هيونجين بصوت منخفض وهو يجلس مقابله: ـ "أمتأكد أنك تريد قراءة هذا؟ البائع العجوز لم يبدُ مطمئنًا وهو يعطينا إياه." لم يرفع فيلكس عينيه عن الصفحات، ابتسم ابتسامة صغيرة وقال: ـ "إنها مجرد حكاية قديمة، ما الخطر في كتاب متهالك كهذا؟" لكن قلبه لم يكن مطمئنًا كما يوحي صوته. هناك شيء غريب في هذه الصفحات، وكأن الحروف نفسها تنبض ككائن حي. كان يشعر أحيانًا أن الكلمات تتبدل في طرفة عين، ثم تعود إلى حالها عندما يرمش. مرّت الدقائق ثقيلة، وصوت الرياح ازداد حدة وكأنها تصرخ تحذيرًا. وفي لحظة صمت غريبة، توقفت عقارب الساعة عن الحركة، وسقطت ذبابة ميتة على الطاولة كأن الهواء نفسه فقد روحه. قرأ فيلكس بصوت مرتجف آخر سطر في الصفحة المفتوحة: "وحين تصل هذه الكلمات إلى عينيك... ستجد نفسك بين سطورنا." تلاقت نظراته مع هيونجين المذهول، لكن قبل أن ينطقا بكلمة، شعرا بالأرض تهتز من تحتهما، وانبعث ن
اختبار by NouraMohsen049
8 parts Complete
تقرير روايه إختبار : ..........:إنه مجرد اختبار صدقنى بخوف واصرار:لا اريد ......: لما لا الا تريد لها ان تعيش ؟ نظر له بغضب ليردف : اتركها سأذهب معك ضحك ليردف: لنذهب .................... إبتسمت بسعاده لرؤيته فأسرعت إليه لتضم قدمه وهى تردف : ابى واخيرآ اتيت إبتسم بسعاده ليردف : سى يونج انتى تحبينى كثيرآ صحيح ؟ اومآت له بينما تردف : احبك اكثر من اى شئ ابى توسعت إبتسامته ليردف : اتريدين مساعدتى ؟ اومآت الصغيره مسرعه لتردف : بالتآكيد ماذا افعل لآساعدك ابى ؟ اردف بإبتسامه : عليكى إجتياز إختبار التجربه التى اقوم بها نظرت له الفتاه بحزن لتردف : ان لم اقوم به ستحزن اليس كذلك ؟ اومآ لها والدها لتردف بحزن : حسنآ اوافق .................... كان جالس امام منزله القديم وهو يبكى بصمت ويمسك بالقلاده التى حول رقبته بقوه لتتوقف امامه تلك السياره السوداء الكبيره ويخرج منها رجل فى الآربعينات من عمره ليقترب من الطفل وينحنى ليمسح دموع الطفل بحنان ويردف : الرجال لا يبكون صغيرى الرجال اقوياه لذا توقف عن البكاء فهو لن يفيد شئ اومأ له الطفل ليردف بصوت طفولى : حسنآ لكن من انت ؟ إبتسم الرجل ليردف بهدوء: انا صديق قديم لوالدك واتيت عندما علمت ما حدث لهم اتريد المجئ والعيش معى ؟ اومأ له الطفل مسرعآ ليبتسم الرجل ويردف : حسنآ لنذهب صغيرى إبتسم الطفل وامسك
حب بين خطايا التبني. by Olivia-Love7
13 parts Ongoing
في أحد أزقة المدينة الباردة، حيث تذوب الأحلام بين جدران الإسمنت المتهالكة، كان "قيس" يمشي بخطواتٍ مترددة نحو دار الأيتام القديمة. لم يكن في العشرين من عمره سوى بضعة أشهر، لكنه حمل على كتفيه مسؤوليات أثقل من سنّه بكثير. قلبه كان مليئًا بندوب الطفولة، وأيامه كانت تمرّ متشابهة، باهتة، حتى جاء اليوم الذي غيّر فيه كل شيء. حين دخل إلى الدار، كانت ضحكة ناعمة تخترق السكون، وفتاة صغيرة تجلس في الزاوية، ترسم فراشات على ورقةٍ مهترئة. كانت بعينين واسعتين بلون الليل، وشعرٍ أسود منسدل كأنه ظلّ لا يفارقها. اسمها "إيلان"، عمرها ثلاثة عشر عامًا، لكنها بدت أكبر من عمرها بسنوات. عيناها لا تخفيان ما مرت به، لكن ابتسامتها كانت تقاوم الذكريات. لم يعرف قيس لماذا اختارها من بين الجميع، لكنه شعر بشيء يربطه بها، شيء عميق لا تفسير له. تبنّاها، واصطحبها إلى شقته الصغيرة في أحد أحياء المدينة، وهناك بدأت رحلةٌ لم يكن يتوقعها أحد. مرت السنوات كلمح البصر، وكبرت إيلان بين يديه، أمام عينيه، وداخل قلبه. علّمها كيف تثق، كيف تحب الحياة، كيف تحلم من جديد، لكنها - دون أن تدري - علمته هو كيف يعيش. وحين بلغت السادسة عشرة، بدأ قلبه يخونه. صار يشعر بألم غريب حين تبتسم له، وتخبط داخلي حين تضع رأسها على كتفه بثقة. لم يكن حبًا عابرًا، بل
رُكام by Noor-18Aedn
4 parts Ongoing
في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.
صراع الآلام  by Ashwaqbel
14 parts Ongoing Mature
في صميم الحياة، تتشابك أقدارٌ تحمل في طياتها ألوانًا من الفقد والحب والخيانة. هنا، تبدأ حكايتنا مع طفلٍ في السابعة من عمره، استقبلته الحياة بعبءٍ ثقيل لم يكن له فيه ذنب. فبينما كان هو باكورة فرحة لوالديه، تحوّل ميلاده إلى ذكرى موجعة، إذ أخذ معه أغلى ما يملك الأب، زوجته ورفيقة دربه. منذ تلك اللحظة، خيّم الحزن على روح الأب، وأصبح وجه ابنه تذكيرًا دائمًا بفقدانه، ظلًا يلاحقه أينما ذهب. وهكذا، نشأ الصغير مكروهًا دون أن يفهم، يتوق إلى نظرة حنان أو كلمة طيبة من والده، لكنه لم يجد سوى جفاء وبرود يزداد يومًا بعد يوم، ليثقل على قلبه الصغير ويشعره بوحدة قاسية. وسط هذه العتمة، كان يجد الطفل بعض الدفء والسعادة في وجود إخوته، وفي أعماقه، كان لا يزال يأمل في كسر الحاجز الجليدي الذي بناه والده حول قلبه. رغم كل محاولاته التقرب، كانت جهوده تتبخر أمام قسوة الأب الصامتة، وتتفاقم لديه مشاعر الفراغ والوحدة. لكن القدر كان يخفي منعطفًا مؤلمًا آخر. فبينما كان العم يحتل مكانة خاصة في قلب باسل الصغير، يراه سندًا وأمانًا، ويثق به أكثر من أي شخص آخر، كانت براثن الحقد والجشع تتسلل إلى قلب الأخ الأكبر. وفي لحظة غادرة، ينقلب الأخ على أخيه، ليصبح باسل ضحية لمؤامرة بشعة. ليُختطف الطفل البريء على يد عمه، الذي استغل حبه وثق
You may also like
Slide 1 of 10
ليالي بغداد المضلمة cover
ارادة رجل / منقوله cover
أحفاد نعمان 1&2(مكتمله) cover
كتاب مملكة الرعب المميت cover
صـور مـن المـــاضـي  cover
بين سطور الظلال 𝐇𝐅 cover
اختبار cover
حب بين خطايا التبني. cover
رُكام cover
صراع الآلام  cover

ليالي بغداد المضلمة

55 parts Ongoing

ما جانت تحلم بلنجاه جانت بس ادور نَفَس ونفسها صار مربوط بأسمة..رافد. خطفها?..يمكن حجزها..اكيد بس الاغرب هي ما جانت تبجي جانت تنتضر البنت الي جانت اضعف من انو ترد صارت اقوى من انو تهرب ليش خطفها?شيريد منها? وليش قلبه،اللي متعلم على القسوة،بدأ يسمع صوتها? هي نفس...وهو اختناقها. اختطفها بلحضة بس بقى وياها بأيام غامضة صوت قليل..حضور ثقيل حكايه صراع بين الهيبة والضعف بين الماضي الي يطاردهم،والمصير الي يربطهم. بعض الناس نلتقي بيهم مرة بس يغيرونا للأبد