Story cover for BERLIN STREET |1987| شارع برلين by melan_jamel
BERLIN STREET |1987| شارع برلين
  • WpView
    Reads 195
  • WpVote
    Votes 28
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 195
  • WpVote
    Votes 28
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Aug 10, 2024
في قلب موسكو الباردة، وفي شوارع برلين النابضة بالحياة، تتشابك خيوط قصة حب ملتهبة، وانتقام عارم، وأسرار مدفونة في أعماق الزمن. 
صفحات الماضي تفتح من جديد، لتكشف عن جروح لم تندمل وآلام لا تُنسى. 
هل يمكن للحب أن يشفي هذه الجروح؟
 أم أن شبح الانتقام سيظل يطارد أبطالنا حتى النهاية؟
 انطلق في رحلة عبر الزمن والمكان، واستعد لاكتشاف عالم مليء بالمفاجآت والمفارقات.



بصوت منخفض ولكن مملوء بالغضب: "ابحث عنها بسرعة، واقتلها، خوان... بسررررررعة!


تركض بكل قوتها تتنفس بصوت عالٍ ودموعها تنساب على وجنتيها 


. 


تبحث بكل مكان ويديها تتعرق رعبا من ان يتم امساكها وقتلها 




. 



تنظر اليه بعشق كبير تتمنى له السلامه والعوده 

. 


رائحتها تملئ منزله يشعر بانها اصبحت ملكه 


. 


الندم ياكله وينهشه لما لم يفعل شيء. 



. 


لم يكن يتوقع  كل هذا 
قراءة ممتعة 



لا اسمح بسرقه افكاري 
واذا تشابهة الاحداث مع رواية اخرى ليس سوى صدفه 

للكاتبه اوراق خريف
All Rights Reserved
Sign up to add BERLIN STREET |1987| شارع برلين to your library and receive updates
or
#273خطف
Content Guidelines
You may also like
Even in the hell by AmmousEya
22 parts Complete Mature
فتحت عينيها داخل الميتم لتهرب منه ما ان بلغت الرابعة عشر حيث تصادفت طرقتها مع زعيم مافيا على وشك الموت .. ماذا ستفعل ايلينا بعد ان تخطط لسرقة نفس الزعيم بعد مرور ثمان سنوات ؟ مقتطف من القصة "لماذا أعدتني ألكساندر بلاك ؟ .. ظننتُ أن كتابنا قد أغلق منذ عشرة أشهر على ما أعتقد .." إبتسم بمكر "ليس و أنا لم أكتب كلمتي الأخيرة روزماريا .." هذا مستفز أشعر بأني سأفقد ذرة العقل التي بقيت لدي من حجزي .. " أوه .." وضعتُ يدي فوق فمي بتفاجأ "لم أكن أعلم .. حسنًا لنرى .." عدتُ أجلس فوق السرير و أطالعه بهدوء "لتكتب .. هيا أنا أستمع إليك .." أنزل ساقه و وضع مرفقيه فوقهما ثم كور يديه و نظر لي "حسنًا لنبدأ .. لماذا ظهرتي و إختفيتي بتلك الطريقة ؟.." قلبتُ عيني بملل .. هل هو جاد ؟ .. ظننتُ أن كلماته الأخيرة ستكون رصاصة داخل رأسي .. "أردتُ ذلك و حدث .. و ها أنا ذا غادرتُ دون أن تمسك شائكة .. هل هي إجابة جيدة ؟.." تصلب جسدي من نظاراته المهددة .. علي أن أخرس بعد الآن "ماذا أخذتي مني لتهربي بتلك الطريقة ؟" قهقهتُ بصوت مرتفع و ما إن نظرتُ نحوه حتى وضعتُ يدي فوق فمي بسرعة محاولةٍ كتمها .. أخذتُ نفسًا عميق و أنزلتُ يدي بعد أن توقفتُ عن الضحك ثم رفعتُ عيني نحو خاصته و أجبته بثقة "قلبك على ما أظن .." رواية جديدة ..
I' Never Forget You  by wri1333ter
44 parts Complete
إنتظرت وإنتظرت لربما يأتي اليوم أو الأسبوع القادم،ربما الشهر القادم،إنتظارها أصبح بالسنين ثلاث سنوات وهي تنتظر جف حبرها من كلماتها وذبلت عيناها من مراقبة طريق العودة تعبت من التفكير ولكن لم تستسلم لظنها ربما يأتي يوما ما،ضاع حلمها وتركت حياتها. حتى أتى ذاك اليوم الذي رأت فيه حقيقة نسيانها. هنا قررت أن تبني حياتها من حطامها، ستحقق حلمها وتعيش حياتها كما كان يجب أن تعيشها ولكن مالم تعلمه أنه هنا بدأت حربها عندما قررت مواجهة ماضيها و إكمال حلمها. عندما يصطدم حطام أنثى بكبرياء رجل هل تتحطم أم تنتقم؟ هي في عالمه كالفريسة و الصياد فهل سيذيقها من كأس المرارة مرة أخرى أم يجبر قلبا كان متيما به يوما.!!؟ كالماء والنار كالأسود والأبيض كالعشق والإنتقام كالداء والدواء كالملاك والشيطان فهل تجتمع هذه الصفات أم لكل أحد عالمه ولايمكن إدماجهم.. ولكن لا ننسى انه.... كما خلق الملاك خلق الشيطان كما ولد الانتقام ولد العشق له كما وجد الداء وجد الدواء له كما خلقت النار خلق الماء كما إندمج الأبيض والأسود وأعطى لونا للحياة ♡فما تتوقعون أن ينتج من حطام أنثى سببه كبرياء رجل كالطاغية ♡ . للكاتبة ❣️ŘỖϻÃŇŤĮЌÃ
ترويض القيصر (يتم التعديل) by Alma_1_
1 part Complete
"هي عار ونحس على الجميع " "ارجوك ليس اليوم فانا متعبه" تركها لوحدها مع دمائها الذي ملئ الغرفه تركها مغمي عليها مع الظلام الذي تكرهه وتخافه دخلت بيان الى الغرفه وانصدمت حد اللعنه نظرت لوالدها بخوف وارتجاف ولا يعلمو ماذا يفعلون انقض عليها وبدئ بتقبيل رقبتها بقوه صعوداً الى اذنها واردف بصوت متملك وغاضب "انتي لي وحدي هل تفهمي " بدات تبكي بشده عندما عرفت سر عائلتها ارادت ان تموت وتنتهي من هذه الحياة التي تعاني منها لكنها بقيت متماسكه لاجله لاجل الذي يحمل همّها ويساعدها.........لاجل من تحب "لماذا لا استطيع ان اقرائ افكارك؟" سالته بتفكير "اريد دمائكي الان" قالها بشراهيا وهو يلهث بقوه "انا اعشقك كاللعنه انا مهوس بك انتي لي وحدي ملكي انا هل فهمتي"اردف وهو رافعاً يديها على الحائط وانفاسه الغاضبه تضرب وجهها هو رئيس اقوى عصابه مافيا واشهر شخص في لندن لديه شركات كثيره انه وسيم كاللعنه متملك ولكن نظراته حاده وبارده الجميع يهابه الّا هي هي جميله ولكن حظها تعيس عكس جمالها انها طيبه القلب الى اقصى حد ممكن ........ تتغير حياتها عندما تلتقي به (يتم الان التعديل عليها، بها اخطاء واضحة 🤍) *ملاحظه : هذة القصه تحتوي على مقاطع قد لا تناسب البعض* *القصه من خيالي واذا الاحداث كانت متشابهَ مع احد اخ
بعثرتني ...  شروق السيد by ShaimaaGonna
22 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة إلى رجل لم يأت بعد.. إذا كنت تقرأ هذا ولا أظنك ستقرؤه يوما, فأنا أحتاجك حقا, أنا ضعيفة ووحيدة أكاد أشعر بروحي تتآكل رويدا رويدا, لم تعد لدي طاقة لأقاتل أكثر أو لأتحمل وجعا آخر, هذا القلب الذي ينبض بين ضلوعي هرم من كثرة ما تناوب عليه من آلام, أبي الآن لا يربطه بالحياة سوى بضعة أجهزة, ولا يربطني بالحياة سوى أن ذلك الخط الذي يشير إلى نبضات قلبه لا زال متعرجا, أخاف كثيرا أن أفتح عينيّ لأجدني قد صرت وحدي دونه, مذ فقدت أمي وقد صار هو كل شيء بالنسبة لي فأنا بفقده أخسر كل شيء, أقضي الآن ليلتي الثانية عشرة دونه في المنزل والوحشة تحيط بي وتصارع أنفاسي فتصرعها, كم ستصبح الحياة مخيفة في غيابه, أخاف كثيرا حين أطالع جسده الشاحب وأتخيل أنه قد يفلتني وحينها أذوب قهرا ... كم أحتاج لوجودك الآن لتحيطني برعايتك, لتخبرني أن كل شيء سيصبح بخير وأن أبي سيفيق, وأنه لن يترك قلبي الهش يواجه أعتى عاصفة قد تواجهه يوما..
جحيم أحضانه by Alouuuya
14 parts Ongoing Mature
لونارا..فتاة في العشرينيات؛ نشأت في بيئة قاسية و بائسة؛ لكنها لم تتخيل يوماً أن تجد نفسها أسيرة جزيرة معزولة؛ يحكمها قانون الوحوش؛ حيث البشر فيها أقرب إلى الشياطين؛ والجحيم ليس مكاناً خيالياً بل حقيقة تعيشها كل يوم. اختطفها رجل يسكنه الغضب والانتقام جعلها ورقة في لعبة مريضة هدفها كسر عدوه الأكبر وتحطيمه من الداخل و ليحول حياتها إلى دوامة من الألم والخوف.. بالنسبة لها؛ كان هذا العالم الجديد أبعد ما يكون عن الأمان وأقرب ما يكون إلى الكابوس. لكن بوسط هذا الظلام؛ هناك شخص آخر؛ شخصية غامضة ومتناقضة؛ يحمل بداخله مزيجاً من القوة والحماية بين الحنان والهوس..رغم صراعاته الداخلية؛ يمد يده إليها في أكثر لحظاتها ضعفاً لتجد لونارا نفسها تمزقها مشاعر متضاربة بين الكراهية التي تشعر بها تجاه خاطفها؛ والرغبة الغامضة في الاقتراب من الشخص الذي لم تتوقع أن يكون ملاذها الأخير. 'جحيم أحضانه' ليست مجرد قصة حب مأساوية؛ بل رحلة في أعماق النفس البشرية؛ حيث الكراهية والحب يتصارعان بلا هوادة.. فهل ستنجح لونارا في الهروب من هذا الجحيم؟ أم أن القدر يخبئ لها شيئاً أعظم من الهروب... وربما أشد خطورة؟.. رواية: (جحيم أحضانه) The hell of his arms #الرواية قيد الكتابة. #الرواية و الفكرة لي لا أحلل السرقة.
أَمِيرة المَافيَا المّفقُودَة/ 𝔗𝔥𝔞 𝔏𝔬𝔰𝔱 𝔐𝔞𝔣𝔦𝔞 𝔓𝔯𝔦𝔫𝔠𝔢𝔰𝔰 by RRRRRR_13_12
16 parts Ongoing
لم يكن سام وأوليفيا يتوقّعان أن تُغيّر حياتهما في لحظة... ولا أن تُقرَع أبوابهما في عمق الشتاء، ليس بصوت، بل بصمت طفلة لا تعرف النطق ولا الانتماء. عُثر عليها أمام الباب. ملفوفة في بطانية خفيفة. بلا اسم، بلا عنوان، بلا أحد يبحث عنها. وفي الوقت الذي بدأت فيه الشرطة بالبحث عن خيط واحد يقود لماضيها، كان قلب أوليفيا قد اختارها. طفلة كانت تحلم بها منذ فقدت قدرتها على الإنجاب. طفلة لا تعرف من أين جاءت... لكن الجميع بدأ يعرف تمامًا أين تنتمي. لكن خلف هذا الدفء... كانت عائلتها ذات النفوذ العالي او.... لنقل عائلة المافيا، تحاول بكل الطُرق إيجادها واستيعادتها بعد ان سُلبت منهم...، فَسُلبت منهم حياتهم معها. فَا مَاذا سيحدث؟ هل سيجدونها وترجع حياتهم كما كانت؟ ام ستبقى فجوة وجُرّحُاً لا يُعالج من فقدانها؟ هذا ما سنعرفه في روايتنا، رواية "أَمِيرة المَافيا المفقودة". رواية إنسانية، مؤثرة، تنسج خيوط العائلة من الوجع، وتحوّل الغياب إلى انتماء... وتخبرك أن بعض القلوب تولد من جديد حين تتاح لها فرصة الحب. ----------------------------------- -🥇 المرتبة الأولى في تصنيف Crime من بين أكثر من ألف رواية. -🥇 المرتبة الأولى في تصنيف Strong Female Lead. -🥇 المرتبة الأولى في تصنيف Underworld. - المرتبة 3 في تصنيف love من بين 29.6 ألف رواية. ---------------------------------- !
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
You may also like
Slide 1 of 10
Even in the hell cover
I' Never Forget You  cover
ترويض القيصر (يتم التعديل) cover
Bratva Blood cover
بعثرتني ...  شروق السيد cover
جحيم أحضانه cover
الماسة المكسورة  cover
الملكة ( للعشق مذاه�ب ) cover
أَمِيرة المَافيَا المّفقُودَة/ 𝔗𝔥𝔞 𝔏𝔬𝔰𝔱 𝔐𝔞𝔣𝔦𝔞 𝔓𝔯𝔦𝔫𝔠𝔢𝔰𝔰 cover
المهمة الاخيرة  cover

Even in the hell

22 parts Complete Mature

فتحت عينيها داخل الميتم لتهرب منه ما ان بلغت الرابعة عشر حيث تصادفت طرقتها مع زعيم مافيا على وشك الموت .. ماذا ستفعل ايلينا بعد ان تخطط لسرقة نفس الزعيم بعد مرور ثمان سنوات ؟ مقتطف من القصة "لماذا أعدتني ألكساندر بلاك ؟ .. ظننتُ أن كتابنا قد أغلق منذ عشرة أشهر على ما أعتقد .." إبتسم بمكر "ليس و أنا لم أكتب كلمتي الأخيرة روزماريا .." هذا مستفز أشعر بأني سأفقد ذرة العقل التي بقيت لدي من حجزي .. " أوه .." وضعتُ يدي فوق فمي بتفاجأ "لم أكن أعلم .. حسنًا لنرى .." عدتُ أجلس فوق السرير و أطالعه بهدوء "لتكتب .. هيا أنا أستمع إليك .." أنزل ساقه و وضع مرفقيه فوقهما ثم كور يديه و نظر لي "حسنًا لنبدأ .. لماذا ظهرتي و إختفيتي بتلك الطريقة ؟.." قلبتُ عيني بملل .. هل هو جاد ؟ .. ظننتُ أن كلماته الأخيرة ستكون رصاصة داخل رأسي .. "أردتُ ذلك و حدث .. و ها أنا ذا غادرتُ دون أن تمسك شائكة .. هل هي إجابة جيدة ؟.." تصلب جسدي من نظاراته المهددة .. علي أن أخرس بعد الآن "ماذا أخذتي مني لتهربي بتلك الطريقة ؟" قهقهتُ بصوت مرتفع و ما إن نظرتُ نحوه حتى وضعتُ يدي فوق فمي بسرعة محاولةٍ كتمها .. أخذتُ نفسًا عميق و أنزلتُ يدي بعد أن توقفتُ عن الضحك ثم رفعتُ عيني نحو خاصته و أجبته بثقة "قلبك على ما أظن .." رواية جديدة ..