|📖|:طحت بغرامك، واناطبعي، ثقيل:
  • LECTURAS 2,959
  • Votos 242
  • Partes 63
  • LECTURAS 2,959
  • Votos 242
  • Partes 63
Concluida, Has publicado ago 10, 2024
Contenido adulto
روايتي تحكي عن مجموعة أبطال مو اثنين بس ،فيها من الحب والعاطفة وفيها من الاكشن والمشاكل وفيها من المرح والفرفشه والتعب والألم والانكسار ، لخصت روايتي بهالاسم<طحت بغرامك وانا طبعي ثقيل >كثير بيكرهون بعض وبعدها يحبون بعض والبعض بايكابر على الحب ويعترف ب النهاية مو كل حب نهايته فشل ولا كل حب نهايته سعيده فأتمنى من قلبي ان تنال اعجابكم واعذروني اذا لاحظتو اي خطأ إملائي مع ان انا شيكت عليها قبل النشر وادري البارتات الاوله قصيره عشان كنت ببداية الكتابة وماقد كتبت من قبل بس بتلاقوا البارتات الجايه أطول من الاولات واتمنى أيضآ القى تعليقاتكم عليها وتقييمها وهل عجبتكم او لا ودعمكم لي وتحفيزكم بكون مبسوطه لو لقيت دعم لي اعطوني ارائكم وشكرآ لكل حد بيصوت لي ويدعمني 🥺❤️❤️.


ذي اول رواية لي واتمنى تعجبكم..
للكاتبة:afnan faisl
Todos los derechos reservados
Tabla de contenidos
Regístrate para añadir |📖|:طحت بغرامك، واناطبعي، ثقيل: a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
غريبة فأصبحت للروح وجدان  "روايات يمنية"  cover
غصب عني حبيتها (مكتملة) cover
حطي عينك بعيني وقـولي احبك " روايات يمنية " cover
وما انا الاطفلة تترجي امان حضنك!! cover
عطر سارة  cover
رواية خلف كل باب|لهجة يمنية|  cover
رواية للحياة وجهٌ آخر |روايات يمنية| cover
لبوة على شفا الثار cover
ليه تقسى علي cover
سر بين السطور  cover

غريبة فأصبحت للروح وجدان "روايات يمنية"

24 Partes Concluida

كانت فتاةً تتوقُ لِلّقاء فارس الأحلام، تغوصُ بالرّوايات علّها تخوضَ حُبًا كما الرّوايات، إلا أن رأيتهُ عينياها، فأحبته وتمنتهُ شريكًا دون علمه، فشاء القدر فجمعهما فكانت النِّهاية سعيدة كما تمنت تمامًا. الوجدان أما هو كان تائهة بينِ دروب الحياة، تارةً مُسافر، وآخرى مُمتلئ بأعشغاله تلك التي لا تنتهي، يشعرُ بأنه يفتقد شيء ما! ما هو لا يعلم ثم وبالصدفة قرر الزواج لتأتي تلك الغربية فتأخذ لب عقله، حينها أيقن بأن هذه الغربية هي قلبه وروحه، وهي الشيء الذي كان مفقود في حياته، لكنهُ الآن بوجودها يشعر بأنها ممتلئ بِها عينه وقلبه تتوقُ إلى الوجدان فقط، فكتملت سعادته عندما رزق من الوجدان طفلة كانت وكأنها طفلته الأولى لا طفلته من زوجته الثّالثة، غريبةً فأصبحت روحه. عبد اللطيف