"ظننتم أن قصتنا أنتهت؟! بالله ما كنا لنفنى و نترككم ،فمن سيجلب لكم ذبحة صدرية من بعدنا؟! كيف ستنامون الليل دون معرفة ما حدث لـ يزن جراء كوارثنا التى لا تنتهي؟! ألن تشعروا بذنب لتركه وحيدًا يُعاني بسببنا؟! حسنًا، نحن لا نشعر بالذنب اتجاهه فلا حرج عليكم في ذلك، لكن ألم تشتاقوا للأكول الخاص بنا ؟! أو مُناوشنا الذى لا يهدأ من أفتعال الشجارات؟! ألم تشتاقوا للفضائي الخاص بنا؟! أو لوادينا الفياض؟! أو لأميرة العائلة الفاتنة خاصتنا؟! ألم تشتاقوا إلى (فتحية المفترية)؟! حسنًا، صدقًا إن لم تفعلوا فقد أجرمتم في حق أنفسكم، لا نعلم كيف قضيتم هذه الأسابيع دوننا، بالتأكيد شعرتم بوحدة جامحة، لكننا عدنا، فارتقبوا ما هو آت "