التوليب الاسـود
  • Reads 1,948
  • Votes 141
  • Parts 18
  • Reads 1,948
  • Votes 141
  • Parts 18
Ongoing, First published Aug 11, 2024
قد يراك البعض تقياً وقد يراك آخرون مجرماً وقد يراك آخرون خلوقاً

ولكن أنت أدرى بنفسك فالسر الوحيد الذي لا يعلمه غيرك هو

سر علاقتك بربك.. فلا يغرك المادحون.. ولا يضرك القادحون

قال تعالى:

بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ
All Rights Reserved
Sign up to add التوليب الاسـود to your library and receive updates
or
#209رومنسيه
Content Guidelines
You may also like
خطايا بريئة (مُكتملة) by mirakarim6
55 parts Ongoing
صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022
You may also like
Slide 1 of 10
صهباء الطنايا cover
عشق الحور  cover
خطايا بريئة (مُكتملة) cover
حان الوصال  cover
قدري الاسود cover
لإني عاقر  cover
ليالي السلطان  cover
ذراري الهجرس  cover
اسيرة مغتصب cover
آلـ غضب  cover

صهباء الطنايا

32 parts Ongoing

قصة اجتماعية بحتة عن فتاة حالمة تهرب من الواقع لاحلام يقضه تتشابك احلامها مع الواقع القاسي ..اقدار الحياة تلاحقها في كل زاوية لترى نفسها في معترك الحياة اليومية بين مطرقة الاقدار وسندان الاختيارات قصة صهباء ليست مجرد قصة فتاة تكافح ضد صعوبات الحياة، بل هي حكاية عن الإيمان بالذات، وعن القوة التي تنبع من القدرة على التكيف مع ما يفرضه القدر، ومحاولة العثور على توازن بين الطموحات الشخصية والواجبات الإنسانية.