كاميناريا ستيفانو كانت هجينة ... ولكن هجينة بخليط عجيب ... فأبوها هو القائد الأول لجيش الصقور و أمها فكانت أميرة مصاصي الدماء ولكن قواها لم تنحز لأحدهما بل اختلطت و لم تأخئ أهم صفتين يمتاز بها كل جنس _الأجنحة و شرب الدماء _ و مع ذلك كان لها هدف واحد في الحياة وهو أن تتبع خطى والدها و تصبح قائدة في جيش الصقور _ قائدة و بدون أجنحة _ و مع خطوها أول خطواتها نحو حلمها تنكشف لها أسرار خطيرة .. أسرار تكتم عنها الزمن ... و زهقت أرواح في سبيل حفظها فما هي هذه و الأسرار و لماذا تعتبر كاميناريا الخيط الذي يربط بينها .
4 parts