عشق زين المصري
  • Reads 238,446
  • Votes 3,586
  • Parts 33
  • Reads 238,446
  • Votes 3,586
  • Parts 33
Complete, First published Aug 12, 2024
هو راجل صعيدي قاسي و قافل علي نفسه خوفاً من الوقوع في الحب لاسبابه الخاصه ، اما هي رقيقة و لطيفة و بتحب الحياة و مستعدة لخوض معركة الحب فقط لأجل شخص يستحق ، يشاء القدر ان يجمعهم فـ ماذا سيحدث بينهم و كيف سيكون لقائهم الأول



بدات 9/9/2024
انتهت 30/1/2025
All Rights Reserved
Sign up to add عشق زين المصري to your library and receive updates
or
#30حب
Content Guidelines
You may also like
وعشقت ياجبل الصعيد by Memomostafaa
26 parts Complete
المقدمه جبار لا يعشق احد قوي لا يضعفه حب انسان يكره العشق لانه يضعف الانسان وهو ليس بضعيف هو يخبي مشاعره بين جفاء وقسوة قلبه علم قلبه ان لايوجد حب لكنه يوجد قسوه في مشاعره وعندما تشعر ان جميع من حولك لا يحبك وعندما تظن ان جميع ابواب الدنيا وجميع ابواب القلوب مغلقه وتحس انك في مكان ضيق وتشعر بالاختناق وكرهت الحب وكان الحب لي مجرد عقاب كان يعشقني قلب لكني لم اعشقه ابدا لانني لن اعترف ابدا بلحب وفجاة وبدون مقدمات يقتحم القلب عشق لن اتخيله ابدا لكنني عشقت رغما عني وكان الحب هو اعلي قمه في جبل الحكمه لكني اخاف ان اظلم شخص عشقني وتشعر بمشاعر كنت تكرهه في يوم ما وكانك تخلق من البدايه كانك لم تعيش هذا الحياه من قبل &&&&الشخصيات &&& باسل 32 سنه شخصيه عناديه جباره صعيدي ابا عن جد قوي لا حد يقدر ان يسيطر عليه في اي شي طويل قمحاوي عيونه عسلي ملامحه شديده الوسامه لكنها شديده القسوه والجبروت والقوه ( وهنتعرف اكتر عليه مع الاحداث ) فيروز 27 سنه زوجه باسل وابنته عمه ملامحه بسيطه وجميله ( هنعرف شخصيتها خلال الاحداث ) ليندا بنت جميله وبسيطه تعشق الحريه والهدوء عندها 25 سنه دكتوره بيطريه تشتغل في مزرعه باسل لكنها مش صعيديه من القاهره باقي الشخصيات هنتعرف عليها في الروايه عايزه اشوف بقي الناس اللي مستنيني فين عش
You may also like
Slide 1 of 10
عاجر  cover
غزال الصعيد  cover
الامارة cover
عشق أولاد الذوات cover
تزوجت طفلة 👰🏻...  cover
الوسيم والسمينة بقلمي أمنية أشرف cover
وعشقت ياجبل الصعيد cover
ملك الصقر cover
أدهم ومليكا cover
عشق الليث الكاتبة فاطمة  cover

عاجر

14 parts Ongoing

رواية ( عاجر ) قصة عراقية حقيقية لشخصية اعرفها معرفة شخصية سأرويها لكم بقلمي زينب ماجد