Story cover for || الاميرة ذات الدم الحديدي || by user07790764
|| الاميرة ذات الدم الحديدي ||
  • WpView
    Reads 27
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 27
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Aug 12, 2024
هِيَ كأي أبنة عائلة عَريقةولكن ما يميزها أنها،جميله،واثقه،مغروره،شريره
،حتى انها افضل ممثلة في العالم ، في يومٍ ما في بداية الربيع تستيقظ الفتاة بسرعه وهيَ تلهث واضعة يدِيها على عضديها و العرق البارد ينساب مثل الشلالات من عَلى وجههَ وجسدها ، جسدها الذي يرتجف بسرعه ، عينيها التي ترتجف على وتيره مرعبه تحاول التأكد انها على قيد الحياة ولم يحدث شيءٍ بعد ، دموعها الحاره التي بدأت تنزل بسرعه لم يكن لديها اي قوة حتى تفهم الذي حدث للتو، أخذت نفسٍ عميق وزفرته بهدوء لتحاول تهدئه نفسها استقامت بعد ان هدئت رجفتها قليلاً بثياب نومها الحريريه تحرك قدميها نحو المرآة الطويله بجانبها شهقت شهقة خفيفه هي ما زالت على قيد الحياة!!

بدأت تتلمس وجهها بأناملها الجميله بشرتها الصافيه الثلجيه ، عينيها السماويه الحاده و الرموش الكثيفه الطويله ، شعرها الفضي الطويل المنسدل بشكل مبعثر قليلاً على كتفيها ، أنفها وشفتها الورديه الجميله ، خديها المنتفختان قليلاً ، فكها  الحاد الناعم، جسدها المتناسق بشكل مثالي، غرفتها الفسيحه الجميله ، هي لم تكن بسجن ولم يكن شعرها مقصوصاً بشكل ملتوي ولم يكن هناك اي كدمات عليها عينيها سليمه 

أنتقامها سيبدأ !

//
 
فكرت كثيراً وكتبت هذه القصه اذا وجد اي تشابه مع اي قصه اخرى يعني أنها صدفه
All Rights Reserved
Sign up to add || الاميرة ذات الدم الحديدي || to your library and receive updates
or
#25دمويه
Content Guidelines
You may also like
قسوة عاشق ... بقلم ميمونه الحمد.... by ShaimaaGonna
56 parts Complete
لقد أحبها بجنون حب غير طبيعي قلبه يكاد يموت غيرة ..لأجلها يغار عليها من نفسه فكيف يكون من الأخرين طوال فترة زواجهم كان يقتلها حبا وغيرة هي ايضا أحبته حبا ليس له حدود على الرغم أنها كانت تنزعج من غيرته الا انها تعذر قلبه العاشق ولكن هل يكون هناك حب دون ثقة فما بين الثقة والحب صلة وثيقة فالحب ثقة والثقة حب وهو انتهى حبه وقسا قلبه عند اول منعطف في حياتهم اتهمها بأقبح شيء ممكن أن يحدث لها اتهمها بالخيانة ولم يسمع ولم يفهم ضربها حبسها اهانها وتزوج عليها وقلبه لم يطاوع طلاقها ابقاها في منزله اربع سنوات وانجب من زوجته الثانية طفلان ولكن يبدو أن الافاعي وله قتلت ذاك القلب حتى طلقها بعد أن قضى معها ليلة انسته وانستها كل المأسي وكن في الصبا طلقها وطردها وفي أحشائها طفلة صامدة طفلة مقاتلة وعنيدة على الرغم من الام امها الا انها تعلقت بها وولدت دون اب دون عائلة فقط هي وأمها ولكن هل تنتهي القصة هنا فالابنة كالسيف في ظهر أمها وستنتقم القصة بين الحاضر والماضي بين قصة أمها وقصتها كان والدها عاشق ولكنه قاسي وهي ستكون مثله ستمثل العشق على فريستها بعدما علمت بقصة أمها التي عاشتها طوال السنوات الماضية قررت الانتقام ووضعت الفريسة وبقي عليها فقط التنفيذ جميع الحقوق محفوظه للكاتبه.. ميمونه الحمد...
أعتقدتهُ حُبًا  by NadaZawawy
23 parts Complete
_ وقفت هى تنظُر لفتات روحها وصَدماتها المُتتالية فى من أحبت .. سالت على جبينها دموع أثر بُكائها .. _ كانت تُتابع امواج البحر الهائجة كاقلبها .. _ أخذ تفكيرها يُعيد ما مضى من حياتها .. نظرت واذا بها تجد نفسها مُحاطة بحبال سجنها .. لم تكفى صدمتها فى عائلتها ومن أحبتهُ بصدق وخذلها .. _ بل وقف هو بقسوته امامها .. يخنُقها بانتقامه .. فى حادث لم تَكُن لها اى ذنبٍ به .. وتركوها جميعهم فتاة هزيلة ، انطفئت براءتها ، وصَدماتها اصبحت كأسها المُر الذى اذقتهُ لها دُنياها .. _______________♡♡♡♡_______________ _ لم يكن يعرف ماهى القسوة حتى فقد اعز ما يملك .. _ داخلهُ فقد كان يَعُم بالانتقام .. وقسوتهُ اصبحت جُزءٍ منه واصبح قناعٍ يرتديهُ لتخبأة حقيقتهُ .. _ فقد اصبح " القاسى البربرى " .. وبينما هو يُفكر فى انتقامه .. اتت هى ببراءتها كفراشة هزيلة خُدعت من الجميع وسقطت امامهُ .. _ و دون تفكير قرر استغلالها ليصل لمُراده فهل سينجح فى هذا .. ام ستأثرهُ هى بعفويتها وقلبها النقى .. _ هل سيخضع هذا البربرى ام سيفوز هو بانتقامه ؟ .. هل ستبقى هى على حالها هذا .. ام سيُغيرها قدرها لتتأقلم على حياتها الجديدة .. ؟! #لافِندرا .. 💜
رُكام by Noor-18Aedn
4 parts Ongoing
في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.
ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀 by ManarMohammed143
41 parts Complete Mature
وسع عيونه بصدمه وابتسامه وهو يشوف جمالها الأخاذ وخاصتا بالفستان الي كان يبرز جسدها والا شعرها الي عشقه اول مره شافه فيها والا بشرتها الي يتخدر من ريحتها اتقدم منها وهو يعض شفته .. كانت معطيته ظهرها ومو حاسه بوجوده .... خافت الا انرعبت وهي تسمع صوت انفاس بقربها لفت بسرعه كبيره وهي تشوفه امامها انصدمت وكانت بتصرخ بس حط يده على فمها بسرعه وهو يمشي فيها لين الجدار ويحضنها كانت ترجف ودموعها نزلت وهي تحس فيها يبوس عنقها حاولت تبعده عنها بس ماقدرت .... كان مخدر تماما من قربها بس دموعها ماعجبته كان لسا حاضنها على الجدار رفع وجهه مقابل وجهها وهو يهمس فوق يده الي كانت على شفايفها :لا تخافي أنا ممكن ءاذي العالم كله الا انتي خليني بس اصبر نفسي عليك وارتوي من عطشي الي جنني وهو يبغاك ترويه وبعدين اروح خافت أكثر وهي تسمعه هزت راسها ب لا وهي مصدومه من كلامه ابتسم و رجع يحضنها وهو يدفن نفسه في شعرها الي يعشقه .. . وبعد مده بعد عنها وهو يحس في أي لحظه ممكن يغمى عليها ناظرها للمره الاخيره وكل مايشوفها يذوب أكثر من عيونها الي تسحره باس خدها بقوه كبيره وطلع من الغرفه .. أما هي ارتمت على الأرض برجفه مو مستوعبه كل الي صار ...
برلينا/ Brillina by lorenx30
24 parts Ongoing Mature
همس في اذنها بلطف : أنتِ ما كنت ابحث عنه! ، أنتِ من حرك شيئاً داخلي!. كيف لتلك العينان الساحره ان تملك كلا الجانبين البرود والدفئ ، انه منافٍ للعقل! في تلك الليلة ظننت بأنني قد خسرت كل ما املك. تغير قدري في ذلك اليوم لا يمكنني الجزم بأنها كانت دموع يأس ام امل؟ تأخذك احداث الرواية الى العديد من المشاعر المختلطة، بين الغموض و الدراما والحب والأثارة والتشويق وعالم الجرائم والعديد من الأمور ستأخذ بك وتحلق بك لذلك العالم الذي القيت اليه تلك الفتاة البريئة. تفقد تلك الفتاة والديها ما هي الأسرار التي تتعلق بتلك الفتاة و والديها؟ من هي برلينا ؟ هل هي مجرد فتاة تعيش في كوخ اعلى الجبل لتنعم بحياة سعيدة مع والديها ؟ ام ان برلينا لم تعلم سوى الجزء السعيد من حياتها؟ وكيف للأسرار ان تغير مصير تلك الشابه لتصبح عيناها المفعمة بالحياة ونظرتها الحنونه لبرود قامت ورغبه بمعرفة الحقائق ؟ تلقي الحياة ببرلينا الى ذلك المكان الذي يعمه القتل والبرود تصبح برلينا محظ اهتمام اعضاء المنظمة او بالاحرى اعضاء المافيا هل تلك كانت النهاية لبرلينا هل ظهور الحب في حياتها سيقلب الموازين؟ ام ان برلينا هي المفتاح الذي يريده الجميع!
المجهول by tayfalali
39 parts Complete
انتقام الدمِ، دماً وانتصار الخير ِ، نصراً وانتهاء لعبه الموت، لبوهٌ شَرِسهٌ . أختارها القدرُ، تُكملَ مسيرتُها. لِوحدُها، وجاء اليها الاسدُ، المُنقذِ لها، بعد عِده فريساتٌ، فاشِله كانت لبوهٌ طاغيهً الجمالِ ، تُغري الصيادونَ، اهلكتْ نفسُها لتعيشَ براحهً،الخوفِ مضطربُ لديها، شعرُها الأسودُ ليليٌ تبعثرَ على طولَ ضهرُها، عُيون غريبهً، دمَ الدِماءُ سَفاكً، حُكمَ الجنائي وصافٌ، المجهولَ المتعبُ، قضيهٌ سَردت اليها الكثيرُ من الاوصافَ، لامِستُ جميعَ المشاعرِ، اشتدت القوهَ والخوفِ دفاعاً عن النفسِ بكُل مكانٍ يوجدُ متعدينَ مسلـ'بونَ مغـ'تالونَ،،، انتهاءَ حربُ المجهولُ، طاغيه الجمال والاخلاق، عيونها بريئه محاطه بالضلام، ترفه الخدينِ، امامها الكثير من الطعنات والغدر، تتمايل على نغمات الحبِ، لتذوق عقابه، تصبح اقوى لبوهٍ تدافع لنفسها، بجهد وتمسح على رأس المهلكها بحنان، تدور اميال الساعهِ على ميلان خصرها، لحضه صمتً، كانت العلاج لمرضه، مُقاتل شرسٌ، قوي طوله باسِقٌ، القلبُ وحكمه، والحياهِ القاضيهَ تتسارع حب الانتقامِ، يحرقُ لهيب النار، جنهُ الراحهُ سيكون نهايه حربه نصراً يتغير القدرُ للاجمل طياتُ الزمان تتبعثر بالراحهِ والاطمئنان، كثرِ الحبِ سرور كل ما كان عليه مقدارِ الانتقام
الماء والنار by HasnaaKhalaf917
20 parts Ongoing Mature
الماء والنار شعرت بصدمة كاملة في جسدها و تجمدت عروقها علي أثر تلك اليد التي سحبتها إليها في حركه فوجئيه فاتصلبت قدمها عندما نظرت إليه و بدا لها انه ثمل وشكله يكاد انه بلا وعي فحاولت أن تفلت من يده في أكثر محولة ان تنقذ نفسها ولكن أحكم عليها بذراعيه وكادت ان تفتك بين يديه حولت الصراخ ولكن كان يديه اسرع منها فاخرسها بيده و باليد الآخرة حملها علي اكتافه و تحرك بضعة خطوات لتلك الغرفه المشؤمة انزلها علي السرير بلا وعي كأنها كانت حمل وتخلص منه دلف ظهره لها لاحين يفك ازرار القميص و كانت فرصتها للهرب ولكنه في هذا المره ايضا كان اسرع منها فاحكم علي قدمها بغضب و سحبها إليه فأصبح ملتصقا بها وبصوت يشبه فحيح الافعي وهو ينظر لجسدها بشهوة : مادام جيتي تحت ايدي مش هرحمك، فابتلعت ريقها بخوف والرعب سكن قلبها عندما سمعت تلك الجملة فاغرست اظافرها في رقبتها محاولة ان تبعده عنها ولكن اوقفها ذلك القلم التي اصدع خلايها العصبيه وبدا يقطع ملابسها في حاله من الثوران وحاول الاعتداء عليها و هو مكبل يديها بعنف ولكنها تحاول ان تطرده من علي جسدها ولكن كل هذا بدون فائدة مددت يديها علي ذلك السكين الذي يعلو طبق الفواكه وبدون وعي فاهي تدافع عن شرفها طعنتها في صدره فصدم عندما شعر بذلك السكين اخترقت حواجز صدره و سأل الدم منه و
اسيري ... بقلم رونا by Ronafoaud
9 parts Complete Mature
حطم المستحيل ليصل اليها وحينما شعر انه قد وصل اليها اخيرا... وجد نفسه لايزال بعيد كل البعد عنها فهي ابدا لن تبادله حبه وكلما اقترب ستبتعد حتي ولو قيدها بالف قيد.. ولكنه غفل ان قيود القلب هي التي ستقربها منه في النهاية اقتباس توقفت الكلمات في حلقها حينما شعرت بأنفاسه قريبة منها حينما احني رأسه ليجتذب نظرها وقال بصوته الاجش: مش هبعد ياصبا متحاوليش... انا مقدرش اعيش من غيرك تلاحقت انفاسها بقوة اثارته وجذبت عيناه الي حركة صدرها السريعه فرفع وجهه ليتأمل ملامحها الفاتنه عينها البريئة والمشتعله بنفس الوقت انفها الدقيق وفمها الوردي المثير.. انها تأسره بكل تفاصيلها التي يعشقها ولم يعد يسيطيع الابتعاد عنها شعرت به يقترب اكثر فرجعت بدورها اكثر حتي التصقت بالجدار وضغطت عليه وهي ترفع عيناها المذعورتين نحوه فيما دنا منها وغمغم بخفوت : وافقي تتجوزيني ومش هتندمي حاولت دفعه وهي تصيح :مش هتجوزك... مش هتجوزك انت مبتفهمش.... مش عاوز تفهم ليه انا بكرهك اد اية ساد الصمت لحظات لم يتخلله سوي صوت انفاسه الغاضبة التي استمرت للحظات قبل أن يقول:بس زمانا بحبك وعايزك :، وانا مش بحبك ومش عاوزاك قال بغضب :هخليكي تحبيني انا متعودش اسيب حاجة انا عاوزها وانا عايزك ...ثم اكمل باصرار :بأي ثمن وبأي شكل بس انا مش عاوز ا
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  by Eternal_Lun
10 parts Ongoing
" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله. شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى برفع يده، وأشار إليها أن تقترب. اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه. راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت. تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير: "من الذي فعل بك هذا؟" لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره. ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف: "لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟" ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق
You may also like
Slide 1 of 9
قسوة عاشق ... بقلم ميمونه الحمد.... cover
أعتقدتهُ حُبًا  cover
رُكام cover
ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀 cover
برلينا/ Brillina cover
المجهول cover
الماء والنار cover
اسيري ... بقلم رونا cover
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  cover

قسوة عاشق ... بقلم ميمونه الحمد....

56 parts Complete

لقد أحبها بجنون حب غير طبيعي قلبه يكاد يموت غيرة ..لأجلها يغار عليها من نفسه فكيف يكون من الأخرين طوال فترة زواجهم كان يقتلها حبا وغيرة هي ايضا أحبته حبا ليس له حدود على الرغم أنها كانت تنزعج من غيرته الا انها تعذر قلبه العاشق ولكن هل يكون هناك حب دون ثقة فما بين الثقة والحب صلة وثيقة فالحب ثقة والثقة حب وهو انتهى حبه وقسا قلبه عند اول منعطف في حياتهم اتهمها بأقبح شيء ممكن أن يحدث لها اتهمها بالخيانة ولم يسمع ولم يفهم ضربها حبسها اهانها وتزوج عليها وقلبه لم يطاوع طلاقها ابقاها في منزله اربع سنوات وانجب من زوجته الثانية طفلان ولكن يبدو أن الافاعي وله قتلت ذاك القلب حتى طلقها بعد أن قضى معها ليلة انسته وانستها كل المأسي وكن في الصبا طلقها وطردها وفي أحشائها طفلة صامدة طفلة مقاتلة وعنيدة على الرغم من الام امها الا انها تعلقت بها وولدت دون اب دون عائلة فقط هي وأمها ولكن هل تنتهي القصة هنا فالابنة كالسيف في ظهر أمها وستنتقم القصة بين الحاضر والماضي بين قصة أمها وقصتها كان والدها عاشق ولكنه قاسي وهي ستكون مثله ستمثل العشق على فريستها بعدما علمت بقصة أمها التي عاشتها طوال السنوات الماضية قررت الانتقام ووضعت الفريسة وبقي عليها فقط التنفيذ جميع الحقوق محفوظه للكاتبه.. ميمونه الحمد...