_ أنتِ هي المعجزة التي ستنقذنا....و امامكِ سبعة ايام لتثبتِ ذلك جيون جونغكوك هان لورين

بعد سنوات من العذاب في منزل والدها بأمريكا، تهرب جينفر إلى كوريا بمنحة دراسية، آملة ببداية جديدة. تستقبلها عائلة عمها بحب... باستثناء ابن عمها جونغكوك، البارد والغامض. تخفي جينفر ندوبها، رهابها، وأسرارًا قاتلة، لكن الماضي لا يموت بسهولة... وسيجعلها تدفع الثمن. وما لم تعرفه جينفر، أن الخطر الحقيقي... لم يأتِ بعد. وان الامان لن يكون سهل المنال. -جيون جونغكوك. -جيون جينفر.

_ ماذا ستفعل !؟ _ماذا سيفعل جون سو عندما يعلم أن زوجته قامت بخيانته مع ابنه الوحيد _ماهو الواقع وما هو الخيال؟ _لا يهم ماهو الواقع وماهو الخيال ما يهم ان نكون معاً هكذا انا وأنتِ وابنتنا ثالثنا _جيون جونكوك _كيم أرسيليا

"مـن أنـتَ.. جـيـون؟" "أنـا.. الـدومـيـنـاري" لم أكن أعلم أن سؤالًا كهذا قادر على إسقاط أرضٍ كاملةٍ تحت قدمي.. ظننت أني تزوجت رجلًا غنيًا، غامضًا، مُتقلب المزاج.. لم أعلم أني كنت أُساق نحو زواجٍ من نظامٍ بأكمله، من كيانٍ لا يخضع لأحد.. من رجلٍ لا يحب، لكنه يأمر أن ينهار العالم إن أحب اعتقدت أن زواجي به كان مجرّد صفقة بأختامٍ ثقيلة و وعود باردة، ظننت أني أعيش في قصرٍ تسكنه البشر، لا الوحوش توهمت أني تزوجت رجلًا عادياً.. لم أعرف أني كنتُ أوقّع على عهدٍ مع شيءٍ لا يمكن الفرار منه، كُتلة من الغموض ملفوفة بالدماء، دامية القلب كـ الخراب جـيـون جـونـغـڪـوك لم يكن رجلًا.. جيون جونغكوك كان النهاية التي تبتسم لك قبل أن تبتلعك ♔ الدُومـيـنـَاريـﮯ و نـُوفـَآلـيـسـَا ♔ ♔ الروايه خاصة بي و بـ أفكاري الخاصه لا اسمح بأخذ اي اقتباس منها ♔ ♔ احداث خاليه من مشاهد الجريئه ♔

قبلة لم تكن ولادة، بل احتضار. كل شيء فيها كان يشبه الرماد: دافئًا للحظة، ثم يتهاوى بلا صوت. قبّلنا بعضنا كما يفعل من عرف أن لا بقاء لنا بعد الآن. كنا نعرف أن ما بيننا ليس حبًا... بل ما تبقّى منه بعد الأحتراق. -جيون جيرالد. -فاليريا روستوف. الرواية وجميع الشخصيات وأفكارها خاصة بي ولا أسمح بتشبيهها أو تقليدها والقانون بيننا.

هوى دوماً كان ذالك الرجل المهيوب والذي يحمل الغاز واسرار كثيره كان ككتاب غامض لا تكتشف ما هيه حقيقته إلى في نهايه الحلقه الاخيره رجل صلب صعب المنال بارد مع الجميع و عصبي المزاج تصرفاته غريبه و غامضه يخافه جميع التجار ويحسبون له ألف حساب قوي و قبضته تعودت على تحطيم رئوس الأعداء وهيه فتاة في عمر العشرين سنه ذات عيون خضراء جميله كلأميرات ناعمه الطباع توفي والديها في حادث في السياره عندما كانت بعمر الثمان عشر بقيت تسكن في بيت والديها بسبب جدها الذي طرد والدها من المنزل بسبب أمور غامضه هيه لا تعلم لماذا قام جدها بطرد والدها من المنزل عاشت مع والديها ثمان عشر سنه من السعاده وعندما توفيا دخلت بحاله أكتئاب طعنها عمها ونعتها بابنه عا هره ولسبب تجهله ولا تريد أن تعلم لماذا ولسبب واحد وهوى احترام خصوصية والدها وجدها لا يحبذه العداوه بينهم طاحنه و حبها له سوف يجبرها على الاختيار أما هوى أما عائلتها فكيف سوف تسير الأحداث وكيف سوف يقع الابطال في حب بعضهم في ضل كل هاذه المشاكل :انا اكرهك ابعد يدك عني يا حثاله : عاهره مثلكي لا تليق بي :إن اردتي أن تنجي عليكي دفع شيء مقابل مساعدتي لكي فا أنا لا اعطي شيء دون مقابل فما رئيكي يا عزيزتي : ارئيت كيف ينصرون الناس إلى جسدها : والعنه هل هاذ

هي لم تهرب منه فقط، بل من نفسها التي أنهكها الصمت، وخذلها الأمان. تسلّلت من بين جدران قصرٍ يشبه السجن،وقلبٍ يشبه الجلاد، بحثًا عن حياة لا تُدار بالخوف. لكنه-كان يراها، كما لم يفعل أحد. في قلب الغياب، اشتعلت الحرب،بين ماضٍ يجرّها إليه بأنيابه، وحاضرٍ يمنحها يده المرتجفة... هل يمكن للناجية أن تحب؟ هل يمكن للذئب أن يحتمي بفريسته؟ بين جدران قصر فخم وبارد، عاشت لورا دور الزوجة "المطيعة" لرجل لا يعرف من الحب سوى القيد، ومن السلطة سوى الإذلال. لكن حين يتسلل شقيقه الأصغر، تايهيونغ، إلى حياتها بعيون تفضح المستور، تبدأ الأسئلة تنفجر في قلبها، ومعها-الرغبة في النجاة. هروبٌ محفوف بالمخاطر، عائلة مفككة تتآكلها الأسرار، وغضب لن يسكت بسهولة. فهل تملك لورا شجاعة الوقوف من جديد؟ أم أن الظلال التي تركتها خلفها... ستلاحقها و تبتلعها؟ هي رواية عن الكتمان،عن القيد حين يُكسر،عن العيون التي تفضح، والأيدي التي تخون..والقلب، حين يجرؤ على الحياة. • كيم تايهيونغ • ليم لورا

في صغري كنتُ أعيش ثمرات سعادتي في حب امي وفي أمان والدي كأنما الحياة أعطتني سعادةً لا تتكرر... لكن لم اكن اعرف انها البداية فحسب فما أن كبرتُ أكثر حتى بدأ كل شئ يتغير من الجميل الى كوابيس بشعة...ف عندما وقفتُ على عتبة المحمكة خُيرت بين أمي وابي... ولكني أخترتُ أبي . فزاد العذاب لحياتي فلم يرحمني بالبتة، يضربني ويعنفني في كل مرةً يراني بها اسير بجانبه او طيفً لي يحوم في القصر.... ولكن في يومً أردت المـ.ـوت لكن صوت رصاص غطى المكان وغير آخر لحظة تمر علي.... فهل هذه البداية لحياة سيئة أم... لشئ جديد علي؟

{رومنسي -انتقام } يذهب جونغكوك لينتقم من عدوه و يعمل كحارس شخصي لعائلته ...فيقع في حب زوجته الجميلة كايلا... رغم هوس ونوو بزوجته إلا أن هذا لم يكفي للفوز بقلبها. "حَمِلتْ تِلكَ حَبة فِي يَدِها و وَضَعَتْها فِي شِفَاهِها قَضَمتْ مِنْها بَعدَ أَن اِمْتَصَتْها. هَلْ تُحاوِل اغْرائِي؟ اٌرِيدْ اَن المَسْ شِفَاهِهَا النَاعِمَة بِشِفاَهِي اُرِيدْ اَن اَمْتَصَهُماَ كَمَا تَمْتَصْ هِي الفَرَاوِلةَ. " " أفَكرْ بِكي ...اَشْتاقُ لَكي ...بَيْنَما انْتي في حُضْنّ رَجُلا آخَر "