تبدأ القصة بعائلة من جنسية مختلفة وتقرر تعيش بدولة اخرى لظروف خاصة وترتبط بينهم وبين جيرانهم علاقة قوية ومترابطة جدًا وحتى عند ابنائهم بس بطريقه مختلفةً ومشاعر متناقضة
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية