𝙏𝙒𝙊 𝙎𝙃𝙊𝙏𝙎
  • Reads 3,034
  • Votes 255
  • Parts 6
  • Reads 3,034
  • Votes 255
  • Parts 6
Ongoing, First published Aug 14
شيـطانٌ مُغوي يتـلحفُ بالسـكون ، يقودُ رغباتـي نحـوهُ ، ويستحِلُّ تبعثـري إليـهِ ، يأتـي ليجابـهني بـلمعانِ عينيهِ الآثمة ، وأنا مُعرى مِن الأسلحة ، و لم يَكُن للنذاهة في صراعِ هوسـهِ مكان


" بـهِدوءٍ ورويـة ، بتأنـي وتَـريُث ، سأنهَمِكُ بكَ حتى يتوقفَ تفكيـري ويختَلّ إدراكي ، سأكونُ أنا المُدمِنُ ، وأنتَ المورفيـن "



المُهَيمِن : جونغكوك 

الغلاف من صُنع : milataekook

مُستمرة~
All Rights Reserved
Sign up to add 𝙏𝙒𝙊 𝙎𝙃𝙊𝙏𝙎 to your library and receive updates
or
#60action
Content Guidelines
You may also like
الدهاء "العقول المربكة"  by rerii0
21 parts Ongoing
حدقت بيها بشكل مطول زفرت حيل ونهضت أفتر مسحت وجهي مسستحيل أقبل بالي تريدة وجاي تحجي مسسسستحييل وگفت گبالي بنظراتها الحادة.. -أنسي وهذا گلبج تبردينة -مستحيل ما أگدر ضحكت ببرود رفعت أيدها وحچت بعدم مُبالاة.. -تگدرين ماكو مستحيل عندنا -أنتِ شبيج شنو تريدين مني شنوو !! -نكمل بالخطة مثل ماهي لا زيادة ولا نقصان.. -ما أكمل بشيء لهنا وبس گلتلج محد يمشيني علىٰ مزاجة ! گلت الكلام بحدة وگعدت علىٰ طرف الچرباية رفعت راسي بثقة وثابتة بكلامي ...ضحكت ضحكة شريرة نزلت نفسها ألي وگالت.. -بكل هلسلطة الي عندة وشخصيتة القوية المُرعبة هاي الي بطرف أصبعة فااار الي حواليه فررر ... تتوقعين اذا عرفج علىٰ حقيقتج راح يحبج ؟ بلعت ريگ وغمضت عيوني مستصعبة كلامها لزمتني من أكتافي تهز بيه وتعيطط بوجهي... -اصحيييي علىٰ نفسسسسج اصحييي أمثالنا محد يحبهم ومالازم يحبووون أمثالنا نخلقوا بس لل..... "بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا
You may also like
Slide 1 of 9
ⁱᵗˢ 𝑈𝑆 cover
𝙢𝙖𝙙𝙚 𝙩𝙤 𝙗𝙚 𝙢𝙞𝙣𝙚 | TK cover
حبيبي المدير cover
نَقّارُ الـخَشَبِ - مُكتمِله | тк cover
Until the end  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
أزهرُ القلبَ TK cover
الخياط cover

ⁱᵗˢ 𝑈𝑆

18 parts Ongoing

لَطَالَما كانَ نَحن .. رَافَق إبنُ كِيم إبن جِيون لِفترة غَير بَسيطة من حياته فَهُما كَبُرا سَوياً .. بَلغَا سَويا ، و لا يزالانَ يكتشفان نفسَهما فِي مُنتصف عقدِهما الثانِي سَويا " إن بَلغنَا الثَلاثُون بِلا زَواج ، دعنَا نَتزوج بَعضنا..! "