الرسول المجهول
  • Reads 218
  • Votes 7
  • Parts 12
  • Reads 218
  • Votes 7
  • Parts 12
Complete, First published Aug 14, 2024
رجل يعيش منذ زمن نوح عليه السلام وحتى الآن .. شاهد على القصص النبوية وتفاعل معها في مغامرات ملحمية .
All Rights Reserved
Sign up to add الرسول المجهول to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  by yuren033
49 parts Ongoing
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما
قاسية أرهقت قلبي. لـ|هايز سراج|. by Haiz_Saraj-10
84 parts Ongoing
"لـ طالما إبتعدوا عني بسبب قَسوتي وبرودي... لم أهتم لـ رجُلٍ قطّ... ولكن، ما فعلهُ بي لم يكُن في حِساباتي... كُنت نائِمة، فأحبني... كُنت قاسية، فعشقني... كُنت جافة في مُعاملتي لهُ فأصبحَ مُتيم في هَواي... مددتُ يداي لأقرب الأشخاص إلي فوجدتُها تلوح بالوداع!... ثُم إختفوا خلف غُمامةٍ سوداء، وبقيتُ أنا ودموعي!... ولكن لحظة!... إنجلت تلك الغُمامة ليضهر... نعم إنه هو... أتى ماسحًا دموع عيناي... نعم إنهُ هو بإبتسامتهُ الرائِعة... نعم إنهُ هو بوسامتهِ الفاتِنة... نعم إنهُ هو بعيناه الآسرة... نعم إنهُ هو أُستاذي الذي عَلمني أبجديات العِشق... الحنون لقد أوقعني في شباك هواه مُحطمًا أسوار الفؤاد... لإتقدم لهُ بأبتسامة تحمِلُ في طياتِها أقصى درجات الغرام... إبتسمت وكانَ هو أول من رآى بَسمتي... ضَحِكتُ ليكُن هو أول من سمع صوت ضِحكَتي... قدمَ لي كُل شي، فقدمتُ لهُ قلبي العُذري... أحببتهُ وعشِقتهُ حد النُخاع فأصبحَ يعشقُني فوقَ الهوى أضعاف. "هايـــــز سراج".
قلبي أسير by ZahrtElorchid
23 parts Ongoing
كيف لك أن تبقى بالقرب لتعلق قلبًا لم يتحمل أن تهجره يومًا لتعود من جديد ليتفاجأ بك هذا القلب الذي ظن أنه نسي ذكراك، فعلم حين لقاءك أنه فقط تمرد على ذكراك فكان يتناسى آلام تراكمت خلال اعوام مضت أردت أن اكمل احلامى معك ولكني كنت أضعف من أبقى لأحارب، فكان قلبي معك، ولكن عقلي يخبرني إن أجبرت حالي للبقاء معك سوف اخسرك للنهاية، أما الآن استطيع أن أقف بوجه أيًا كان لمحاولة ابعادي عنك، فمنذ اليوم الأول الذي دق هذا القلب لأجلك اقسمت ألا تكون لأحد سواي _____________ هى فتاة والديها الوحيدة تمنوا لها حياة سعيدة ولكنها ابتعدت عن الجميع ، ولكنها عادت للإختلاط بالجميع بما يفوق توقعاتهم عن طريقه هو وحده ، ولكنه ابتعد عام بعد عام ليعود لتحيا من جديد على يديه ولكنه ضرب بآمالها عرض الحائط ليختفى تلك المرة لسنوات عديدة ويكسر معها ما تبقى لديها ،ولكن لماذا يتركها دوما بعدما يوشك على اعترافه بحبها ما السر وراء ذلك ؟ والآن عاد من جديد ،فهل سيجد الحب الذى رواه بقلبه سنوات عديدة ما زال موجوداً أم سيجده تحول لسراب ، وقلبها بعد أن كان ملكه وحده أصبح متمردا عليه، فهل سيستطيع أن يعيدها إليه.
You may also like
Slide 1 of 10
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  cover
أوركيد cover
الوهم ( جاري التعديل ) cover
التقيتُ بقدري cover
للحلال طعمٌ أخر cover
عودة بعد الفراق  cover
قاسية أرهقت قلبي. لـ|هايز سراج|. cover
قلبي أسير cover
نوفيلا مشاعر عتيقة -كاملة- cover
خَبِّئْنِي فِي قَلْبِكَ (قيد التعديل) cover

سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري

49 parts Ongoing

التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما