𝟣𝟫𝟢𝟪 || 𝖸𝖾𝗎𝗑 𝖽𝖾 𝗅'𝗈𝖼𝖾́𝖺𝗇. كَيْفَ لتِلَكْ الحَدقتيْنِ أخَذِي لِلأسفَل بمُجرَّد النَظَر بِهُمَا؟، قَدْ أبدَع الخَالِق بهَاتيْنِ اللُؤلُؤتيْنِ حَتَىٰ مَنْ كَانْ لَا يُؤمَنْ بإبدَاع الخَالِق قَدْ تَاه وَسَط هَاتيْنِ النَجمتَيْنِ لِيُدرَكْ كَمْ أنَّ الخَالِق مُبدَع ، يَالَ جمَال الحَدقتَيْنِ مُحِيطٌ يَسقُط بِه الأنسَانُ دُون نجَاةٌ .. ' ويَالَ حَظِّي لأكُونَّ أبنَةِ حوَاءِ الخَاصَةِ بإبنِ آدَمْ صَاحِبُ الأعيُونِ المُحِيطيَّة . رُبمَا يَكُونْ أحَد الكُتَبْ التِي سَيَتمْ نسيَانُهَا عَبَر الزَمَنْ لَكنهَا سَتكُونْ ذَكرىٰ مُميْزَّة فَسَيدُونْ فِيهَا مَسمَىٰ الحَبِيبُ ومشَاعرِي لَهُ لِتَرتسَمْ البسمَةِ عَلَىٰ ثَغرَه كُلمَا طَالَ غيَابِي عَنَهُ ليَشعُر حَبِيبِي بَالدفءِ ولَا يَزُور فُؤَادَهُ البَردَ ولَا آلَامِ الشَوقِ .All Rights Reserved