رواية جرعة كره الجزئين
  • LẦN ĐỌC 1,174
  • Lượt bình chọn 35
  • Các Phần 11
  • LẦN ĐỌC 1,174
  • Lượt bình chọn 35
  • Các Phần 11
Đang tiếp diễn, Đăng lần đầu thg 8 16
تحكي عن فتاة كانت تعشق الحياة بشكل لا يوصف أحد ولكن عندما دخل حياتها حولها إلى جحيم لدرجة أنها صارعت الموت لتبقى على قيد الحياة وتأخد حقها منه فهل ستنجح في جلب ما فعله بها أو ستخضع له وتضعف أمام حبها له.
Bảo Lưu Mọi Quyền
Sign up to add رواية جرعة كره الجزئين to your library and receive updates
or
#625بداية
Nội dung hướng dẫn
Bạn cũng có thể thích
سحر سمره bởi user06997287
41 Phần Hoàn tất
جحظت عيناها ، وقلبها اصبح يخفق بقوه خوفا منه ، حينما وجدت نفسها محاصره بين الحائط وذراعيه وهو بكل صفاقه اقترب منها ، وبفحيح الافاعى - يعنى العمر دا كله مستنيكى .. وحايش اى مخلوج عنك .. عشان تيجى دلوك وتتجوزى" رفعت " .. غصب عنى . - بعد عنى ، انتى اتجنيت ولا اتخبلت قالتها بشجاعه زائفه ، وهى تحاول ازاحته بيدها الضعيفه ، وهو كالحائط امامها لم يهتز . - جبل كده، جولتى عليا فاجر ، وانا النهارده جاى أكدلك ياسمره ؛ انى فاجر وكمان جادر وبصوت مهتز - تجصد ايه بكلامك ده ؟! . اقترب اكثر منها ،حتى لفحت انفاسه الحاره وجهها ، ليهمس بصوت اثار الرجفه فى اطرافها . - اجصد انك ، اليوم اللى هاتمضى فيه على ورجة جوازك من " رفعت" ، هتبجى وافجتى على انى اشاركك فيه - انت ك..... - ما تكمليش ، لصوتك يتسمع ، ويجى حد يشوفك معايا وتبجى فضيحه ليكى ، ساعتها انتى اللى هاتخسرى - اخسر ايه يامجنون انت .. دا بين البرشام اللى بتبلبعوه لحس عجلك .. فاكرنى عيله وهاتخوفها .. انت ما تجدرش تلمسنى غير برضايا .. ودا لا يمكن يحصل ولو على موتى ياقاسم فاهم . قالتها بقوه لم تؤثر به .. وهو بنظرة استخفاف اقترب ثانيةً - خلى جلبك الجامد دا لبعدين .. انتى هاتبجى فى بيتى وتحت عينى .. يعنى هاتيجى بدل الفرصه الف عشان استفرض بيكى .. وبصراحه انا اكتر حاجه بحبها فيكى .. شدتك دى .. ياس
Bạn cũng có thể thích
Slide 1 of 10
ندمت علي حبي لك cover
الغريب (الثقب الاسود) cover
قدر أعمى  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
لبوة على شفا الثار cover
چمارة گلبي cover
سحر سمره cover
عشقت عمده الصعيد cover
عاصفة الهوى  cover
عشق السلطان 🦋بقلم دعاء أحمد  cover

ندمت علي حبي لك

18 Phần Hoàn tất

جميع حقوق الملكيه للكاتبه // حبيبة محمد