الريماز
  • Leituras 2,099
  • Votos 134
  • Capítulos 3
  • Leituras 2,099
  • Votos 134
  • Capítulos 3
Em andamento, Primeira publicação em ago 17, 2024
ـ لا مـَثيل لـي لـو بـَحثت فوق 
 الـَدهـࢪ .. دهـࢪاً
Todos os Direitos Reservados
Inscreva-se para adicionar الريماز à sua biblioteca e receber atualizações
ou
#508حقد
Diretrizes de Conteúdo
Talvez você também goste
تُـــــراث النــهروان , de zhrra_1110
23 capítulos Em andamento
رواية حقيقية : بــقلمي زهراء حيدر (مُقتطف صغير) شمرني فوكا كمت اصرخ وازحف بعيد عنه دفرني على راسي خلاني ارجع غصبا عليّ كمت ابجي واصرخ وامسح بالدم من الملابس جرني كومي يسحل بية ويصيح - اموووتج اذا صاارلة شي اموووتج بأبشع طريقة اخليج تتمنين الموووت وما تلكينه . يحجي مخنزر ويسحل بية من شعري واني اصرخ واكوم وارجع اوكع وهو يسحل بية نزلني الدرج سحل لطابق الثاني نزلني وفتح غرفه من الغرف فارغه حرفيًا حتى فراش مابيها شمرني بيها وحتى ضوة مابيها سد الباب ورا خلاني اصرخ من الخوف كمت ازحف واتلمس الكاع واصرخ - لاااااا لاااااا طلعووونيييي مناااااااا مو اني كتلته مووو انيييي . ضليت اصرخ وابجي بعلوا صوتي - طلعووووونيييي مناااااااا . ماسمعت اي صوت بعد صار المكان هدوء كمت ازحف واتلمس بالكاع خايفة ومرعوبة - يماما والله اخاف من الظلمه . شهكت ابجي واكتم صوتي بأيدي - ياارب مايموت يارب والله مادري شسويت مادريي شلوون تكتلينه ولجج شلوووون! كمت ابجي واضرب على راسي ورجلية من الخوف موقف لا يحسد عليّ حرت شسوي من الخوف اخر شي حضنت رجلية لصدري ونمت بمكاني على الكاع ارجف البرودة تصل واحس جسمي ثلج من البرودة ضليت حاطة راسي على الصبه مال الغرفه وحاضنه رجلية لصدري اريد ادفي روحي وعيوني تغمض وحدها من النعاس وبطني موت
Talvez você também goste
Slide 1 of 10
في قبــضة بزناز cover
ميراث الدم  cover
الميراث "المصير المُبهم" cover
المنجمة  cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
تُـــــراث النــهروان  cover
اقنعة الموت"الفقار " cover
الزهر ما له رماح تصيب و تصيد  cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
الشيخَ شاجورَ cover

في قبــضة بزناز

41 capítulos Em andamento

هي ديـك البـنت لي غتنتاقـل من حيـها الراقـي لحـي شـعبي و غتحـاول تأقلـم و ما غـادي يـطيح حظـها غيـر في الدرب الملـقب بـدرب الفـهد. هـو مشهور بين الدروبة الاخرى بجبـروتو و هيـبتو حد ما يـعصي كـلامو. و هي ديك البـنت الرقيقة لي تتخـاف من الريـح و مـع ذلك متسكتش علـى حقـها. فـشنو غيـطرا الى تـجمعو هاد الزوج هـادشي لي غنعـرفوه في روايـتنا "في قبضـة بـزناز"