⚠ ملاحظة مهمة ⚠
ان تقرأ القصة او لا تقرأ هذا يعتمد عليك فأنا اعترف لست بارعة في الكتابة لكني لدي افكار كثيرة و لن اترجاك لكي تقرئها اوه وكما ان مواعيد التنزيل غير محددة وانزل كلما اردت ذلك 🤡
🔷ملخص للرواية 🔷
لقد سمعت كثيرا عن حكايات التجسيد والانتقال من صديقاتي وكنت اعتبرها خرافات لكني لم اعتقد يوما ولا حتى في احلامي انه سيحدث لي وفوق هذا تجسدت في شخصية داعمة محكوم عليها بالموت!
وليس اي موت بل موت لاجل جعل سبب لكره بطل القصة لشرير !!!!!
فالتذهب القصة والبطل للجحيم !!
لقد قررت لن احب اي احد ولن اقترب ابدا من البطل
انا لن اموت في سبيل اي احد !!!
" انا لا افهم لم افعل لكي اي شيء ولم انوي حتى قتلك من قبل ...فلماذا تهربين وتقومين بتجنبي في كل مرة نلتقي فيها "
"...... اتعلمين شيئا لا اهتم بالسبب فقط لا تهربي مرة اخرى لا حتى لو هربتي فسأجدك والاحقك لنهاية العالم "
هذا ما قاله بطل القصة بعدما حاصرني صدقني لست الوحيد الذي لا يفهم كنت اظنني اقوم بعمل جيد بتجنبه فكيف بحق الجحيم اصبح فجاءة معجبا بي !!!!
" هيه لم اكن اظنكي قوية هكذا هممم يا فتاة انتي مثيرة للاهتمام ما رأيكي ان تنظمي الي "
ولماذا الشرير اعتبرني مصدر ازعاج في علاقته مع البطل والذي هو من قام بقتلي اصبح مهتم بي ونقل الي اهتمامه و هوسه الذي كان يجب
رجل اربعيني يعشق خطيبة ابنة الوحيد فتاة بعمر التاسعة عشر يفعل كل شي كي يقترب منها ويجعلها تعشقة يودها قريبة منة لدرجة زواجة من امها لعدة اسباب واهمها لانها تشبهها ولتكون امام عيناه فما الذي سيحصل بهذة الرواية من احداث...
التحدث معي هو امتياز انت لاتملك اي امتيازات...
حاربت لاجلك لانك فتاة لم يخلق منها اثنان لكن ولخلقك اذ اضطر الامر اصبح قاتل كل من جلب طاريك واعيدك للصفر...
عشقتك بكل طاقتي ومستعد بنفس الطريقة انهي وجودك...
والذي خلق هووسك وجنونك بقلبي اضع عيناي بعيناك ولا اراك...
ممكن الرجل يحب اثنين ويحب عشرة انا عن نفسي انستازيا عندي نوعين من الرجال الذين لايخونو ولايفعلو شي نوعين اثنين الرجل الالي ورجل الثلج فقط الباقي يفعلون كل شي...
جعلني اغرق به دون شعور مني جعلني اتلذلذ بالخطايا معه رجل مهيب ذو مكانة مرموقة رجولي لدرجة يروقني بشدة...
وماذنب العشق عندما يقع بين امراة عنيدة ورجل ذو كبرياء...
کل شيء استطيع ان اكتفي منه الا نظرتيّ لك ♫"""
لااريد ان اشهد غيابك اريد ان اغيب معك..!
ساختلس رائحتك واخبئها في رئتي لاتنفسك كلما راودني الشوق اليك..!