كلهن عاهرات في مخيلتي
  • Reads 16,815
  • Votes 29
  • Parts 12
  • Reads 16,815
  • Votes 29
  • Parts 12
Complete, First published Aug 18
Mature
" سأجعل من أي فتاة أقابلها مجرد إسوارة جنسية أحملها أينما أريد و كيفما أريد ، أتحكم في شكلها و ملامحها و نظراتها و رغباتها ؛ فقط لأنها أصبحت عاهرتي" 

 " جوزيف " المهووس بالجنس عود عقله الباطني على ذلك مع أي فتاة يلقاها ، ليكتشف فيما بعد أسرار و خبايا كثيرة 💤..


الرواية تحتوي مشاهد جنسية حد اللعنة 🔞

عن قصة حقيقية -أي تشابه في الأسماء هو محض صدفة بحيث تفاديت نشر الأسماء الحقيقية -
All Rights Reserved
Sign up to add كلهن عاهرات في مخيلتي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
إغواء البطلات by AetherDreamer
12 parts Ongoing Mature
🔞تحذير هذه الرواية لا تناسب الجميع. إذا لم يكن عمرك 18 سنة فأنا أنصحك بعدم قراءتها. وللأشخاص الذين تجاوزوا هذا العمر، يرجى العلم أن هذه الرواية تحتوي على أحداث قد تكون غير مناسبة للبعض، وتتضمن مشاهد جنسية، واغتصاب وقتل، وعنف. تابع القراءة على مسؤوليتك الخاصة. ملخص القصة: تعرفت على مانجا رومانسية جديدة حظيت بإشادة الجميع. و بدأت في قراءتها بفارغ الصبر، لقد وقعت في حب البطلات، وخاصةً المدرسة كيكو. وأحببت الإعداد المتمثل في تعدد الزوجات، وهذا يعني أن كل البطلات سيحصلن على نهاية سعيدة. أليس كذالك؟ لكنني سرعان ما وجدت نفسي ألعن المؤلف وكل من قدم تقييمات عالية لهذه القصة. فهناك حد لكون البطل "كثيفًا"! شعرتُ بالغضب من رؤية البطلات يقعن في حب هذا الوغد "الكثيف" دون مقابل، خاصةً بعد أن تعلقتُ بشخصياتهن. بينما كنت أصف المؤلف بأسوأ الشتائم التي أعرفها، اختفى كل شيء من حولي. شعرت بدوار شديد، ثم وجدت نفسي في مكان غريب مليء بأشخاص يرتدون ملابس العزاء....
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سكرتيرة Secretary  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
ترويض ملوك العشق cover
دخيلة الشيخ رائد cover
Love Assistant [Yoonmin ✓] cover
الفتاه البريئه cover
انتقام بنكهة البرتقال +18 cover
إغواء البطلات cover
وصول سبايا الإمام الحسين (عليه ‌السلام) ورأسه الشريف إلى الشام cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

80 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.