Story cover for "سجينة المجهول"  by ermaram23
"سجينة المجهول"
  • WpView
    Reads 137,758
  • WpVote
    Votes 5,255
  • WpPart
    Parts 40
  • WpView
    Reads 137,758
  • WpVote
    Votes 5,255
  • WpPart
    Parts 40
Ongoing, First published Aug 18, 2024
حين يتحول الحب إلى قيد، وتصبح الذكريات سجنًا بلا جدران...

تقع  في حب رجل يخفي خلف ملامحه الغامضة ماضٍ مظلم، لتجد نفسها سجينة مشاعر متناقضة بين القلب والعقل.

فهل سيكون الحب خلاصها؟ أم يكون الانتقام هو الطريق الوحيد لتحرير روحها؟

قصة مشوّقة تكشف أسرارًا دفينة، وتطرح سؤالًا مؤلمًا: من نحن عندما نخسر أنفسنا من أجل من نحب؟
Public Domain
Table of contents
Sign up to add "سجينة المجهول" to your library and receive updates
or
#125وانتقام
Content Guidelines
You may also like
لعنة الذكريات by Yvkhfj
15 parts Complete
--- لعنة ذكريات " هو رحلة غامضة عبر العتمة والظلال، حيث تنكشف أسرار مروعة وتتكشف وجوه خفية لعالم لم يكن ليُرى إلا بعيونٍ مفتوحة على الحقيقة المؤلمة. في قلب هذه القصة، تقف لارا، الشابة التي تكتشف أن حياتها لم تكن سوى كذبة محبوكة بخيوطٍ من الخداع والتضليل. من خلال رحلة لا تعرف فيها الأمان، تبدأ لارا في كشف الوجوه التي كانت وراء ماضيها الضائع، حيث تكتشف أن حياتها لم تكن سوى لعبة في يد قوى خفية. تُجبر على مواجهة حقيقة قاسية عن نفسها وعن ماضيها الذي دُفن في أعماق الذاكرة المفقودة. بينما تعيش في عالم مليء بالغموض والفساد، تجد لارا نفسها في مواجهة مع ريان، الرجل الذي اعتقدت أنه مجرد محقق عادي، لكنه في الحقيقة يخبئ في طياته ماضٍ مظلم وعلاقة مع المافيا، تلك القوة التي كانت السبب في تدمير طفولتها. تستمر الرواية في سرد قصة انتقام وذاكرة مفقودة، حيث يتقاطع الحب مع الخيانة، ويذوب الألم في غياهب الحقد، فتبدأ كل خطوة في إيقاظ القوى الكامنة داخل لارا. هل ستتمكن من تحطيم أقنعتها الخاصة؟ أم أن السقوط سيكون مصير الجميع؟ في "لعنة الذكريات"، تتشابك الأرواح والأقدار في مصير واحد، وستكتشف أن لا أحد منا يهرب من ماضيه، مهما حاول إخفاءه خلف أقنعة مزيفة. ---
سجينة هوسه  by Rayhantalpostan
34 parts Ongoing
كانت فتاةً على مشارف التخرج من كلية الطب، تحمل في عينيها نور الحلم، وفي قلبها دفء الطمأنينة. عاشت حياة بسيطة، تُضيء تفاصيلها الصغيرة قلوب من حولها، وكانت - بحق - سببًا في سعادة كل من عرفها. لم تكن تعلم أن خطواتها الهادئة ستقودها نحو طريق لا عودة منه... طريق لا يشبه كل ما عرفته من قبل. في لحظة خاطفة، وفي لقاء لم يكن في الحسبان، دخل حياتها رجل غريب الأطوار، غامض الحضور، يشبه الليل حين يحتضن المدينة في صمتٍ مريب. لم يكن يشبه أحدًا ممن عرفتهم، لم يطرق باب قلبها، بل اجتاحه كالعاصفة، لا ليستأذن، بل ليقيم فيه رغماً عنها. أحبّها بجنون، عشقها حتى الهوس، فغدت الفتاة المشرقة، الممتلئة بالحياة، سجينة مشاعره... سجينة لهوسه. هل للحب وجه آخر؟ وهل يمكن أن يتحول الحُب، حين يتجاوز حدوده، إلى قيد يُكبّل القلب بدل أن يحرره؟ في صراعٍ بين العقل والقلب، بين الحلم والحقيقة... تبدأ "حياة" رحلتها نحو عالم لم تتخيله، عالم يزهر بالحب، لكنه مفروش بالأشواك.
حافة الغفران  by alaa_aa_aa
7 parts Ongoing
هناك لحظات لا تعني النهاية، لكنها تسحبنا إلى الحافة حافة بين أن نكره وأن نُحب، بين أن نرفض وأن نغفر، بين أن ننسحب أو نقف ونواجه. وهناك، على تلك الحافة بالتحديد، يبدأ الصراع الحقيقي - ليس مع الآخرين، بل مع أنفسنا. "حافّة الغفران" ليست حكاية عادية بل رحلة نفسية وعاطفية عن أولئك الذين أُجبروا على الاختيار بين وجعين: وجع الفقد، ووجع الغفران. في لحظة، يتبدّل كل شيء الأمان يُستبدَل بالشك، والحنين يتحوّل إلى ساحة قتال بين العقل والقلب. وعلى خيطٍ مشدودٍ بين الأمس واليوم، تتأرجح القلوب الممزّقة بين ماضٍ لا يُنسى، وواقعٍ لا يُطاق، ومستقبلٍ يرفض أن يتضح. هل يمكن لقلبٍ مجروح أن يصفح؟ هل يمكن لعينٍ باكية أن ترى النور من جديد؟ وهل الغفران نهاية ألم... أم بداية ألمٍ آخر؟ "حافّة الغفران" ليست رواية عن الحب وحده، ولا عن الفقد وحده، بل عن اللحظة التي يصبح فيها الغفران خلاصًا مؤلمًا أو قيدًا جديدًا، عن الذكريات التي تحاكمنا بصمت، وعن اللقاءات التي تأتي متأخرة، والوجوه التي تَعلق بالذاكرة أكثر من كل اللقطات. هي رواية عن الغفران الذي لا يُولد بسهولة، بل يأتي على حافّة الانكسار... حين تتقاطع الخطايا مع الرجاء، ويصبح القلب ساحة صراع لا ترحم. فهل نغفر؟ أم ننتقم؟ أم نُسلِم أنفسنا للهوى من جديد؟ على حافّة الغف
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
You may also like
Slide 1 of 8
لعنة الذكريات cover
سجينة هوسه  cover
حافة الغفران  cover
اسير في جحيمها العسلية  cover
بين الشرارة والانتقام  cover
المهمة الاخيرة  cover
في ظل الحب(مكتملة) cover
حب تحت الرماد cover

لعنة الذكريات

15 parts Complete

--- لعنة ذكريات " هو رحلة غامضة عبر العتمة والظلال، حيث تنكشف أسرار مروعة وتتكشف وجوه خفية لعالم لم يكن ليُرى إلا بعيونٍ مفتوحة على الحقيقة المؤلمة. في قلب هذه القصة، تقف لارا، الشابة التي تكتشف أن حياتها لم تكن سوى كذبة محبوكة بخيوطٍ من الخداع والتضليل. من خلال رحلة لا تعرف فيها الأمان، تبدأ لارا في كشف الوجوه التي كانت وراء ماضيها الضائع، حيث تكتشف أن حياتها لم تكن سوى لعبة في يد قوى خفية. تُجبر على مواجهة حقيقة قاسية عن نفسها وعن ماضيها الذي دُفن في أعماق الذاكرة المفقودة. بينما تعيش في عالم مليء بالغموض والفساد، تجد لارا نفسها في مواجهة مع ريان، الرجل الذي اعتقدت أنه مجرد محقق عادي، لكنه في الحقيقة يخبئ في طياته ماضٍ مظلم وعلاقة مع المافيا، تلك القوة التي كانت السبب في تدمير طفولتها. تستمر الرواية في سرد قصة انتقام وذاكرة مفقودة، حيث يتقاطع الحب مع الخيانة، ويذوب الألم في غياهب الحقد، فتبدأ كل خطوة في إيقاظ القوى الكامنة داخل لارا. هل ستتمكن من تحطيم أقنعتها الخاصة؟ أم أن السقوط سيكون مصير الجميع؟ في "لعنة الذكريات"، تتشابك الأرواح والأقدار في مصير واحد، وستكتشف أن لا أحد منا يهرب من ماضيه، مهما حاول إخفاءه خلف أقنعة مزيفة. ---