حب بطعم النار
  • مقروء 1,101
  • صوت 110
  • أجزاء 17
  • مقروء 1,101
  • صوت 110
  • أجزاء 17
مستمرة، تم نشرها في أغسـ ١٨, ٢٠٢٤
"و ظننتُ أن الشهرة حياتي،إنما انتِ حياتي".

بدأ الناس بالتجمع حول سيف ليلقنوه درساً وأثناء ذلك قالت سارة "احسن احسن". واكملت طريقها وحاول سيف أن يخرج من الزحام ورمى شخصٌ آخر

عليه حذائه وركض وراءها وحينما جلست سارة على كرسي وجدته بجانب احد المحلات بالشارع،اقترب سيف منها سريعا ل يمسكها من ملابسها و اردف غاضباً"عارفه لو بنت غيرك عملت اللي انتي عملتيه كنت دفنتها مكانها".

بقلمي"مريم وليد"
بدأت:2024/8/19
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف حب بطعم النار إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#1يوتيوبر
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
مُلاذي الوَحيد || 𝐌𝐲 𝐎𝐧𝐥𝐲 𝐒𝐡𝐞𝐥𝐭𝐞𝐫 بقلم Kirawatt15
31 جزء undefined أجزاء إكمال
... | لم تكن سافانا جوش كأيِّ فتاةٍ مراهقة؛ بل كانت تَجوُب دُروب حياتها بلا هدفٍ تتشبث به أو شخصٍ تَستمِد النور مِن عينيه، إلا في اللحظَات التي تُصفَع حياتِها بِظلامه فَيتغير مَجراها تماماً ' ديلان كارتر ' في نظرها، هو الفتى النموذجي البارد المتعالي الذي يُخفي خلف عينيِه العسليتين مشاعر تستعصي قِرائتها ، وَكان هو الآخر على يقين أنها ليست كأي شخص عابر قد صادفه ، بل الشيء الذي لم يَجرُؤ على الأعتراف به مُطلقاً ؛ أنها كانت لغزاً حيّر فؤاده. وعلى الرُغم من أن الكراهية وعدم الاهتمام المُبطن كانا السائدين بينهما، إلا أن الموازين انقلبت في اللحظة التي بدأ هذا الجدار العدائي بالانهيار، لتحل مَطرحه مشاعر مغايرة تولدت لأسباب مُبهمة ،وَفي صراع بينها وبينَ نفسها، ترى أنها ربما قد وجدت ملاذها . "إِنْ كانتْ عيناكَ سِجني، وأضلعُكَ قيودي، وحضنُكَ مُعتقلي، فلتسقُطِ الحُرِّيَّةُ " سافانا جُوشْ | دِيلان كارتّر . - Savanah josh - Dilan Carter