"و ظننتُ أن الشهرة حياتي،إنما انتِ حياتي". بدأ الناس بالتجمع حول سيف ليلقنوه درساً وأثناء ذلك قالت سارة "احسن احسن". واكملت طريقها وحاول سيف أن يخرج من الزحام ورمى شخصٌ آخر عليه حذائه وركض وراءها وحينما جلست سارة على كرسي وجدته بجانب احد المحلات بالشارع،اقترب سيف منها سريعا ل يمسكها من ملابسها و اردف غاضباً"عارفه لو بنت غيرك عملت اللي انتي عملتيه كنت دفنتها مكانها". بقلمي"مريم وليد" بدأت:2024/8/19