عن جاحظِ العيـنين و عَقيق الأسمِ لِـ فاتنته :: رأيـت الشعر في عينـكِ يكتـبني فصار الحبُ قافـيتي وأوزانـي وَشعرتُ انكِ حينما اعطـيتني ورداً كأنـكِ قد قطِـفتي فؤادي ألناس تعطي بالورود ودادها ألـاكِ ، تاخذين بالـورود ودادي اني اراكِ في الظلامِ منارتـي شمـس وبدر لا سواكِ نَجـمتي احببتكِ حب الأب لصغاره وَ بِقـربكِ ألقى اجتماع تشتتي أن كل اتجاهٍ الى عينكِ يأخذني من أين أعبر يا كُـل اتجاهـاتي؟ ايظلم لي اللـيل وانتِ قمري أيجافـيني النوم وانتِ ملئ فكري عيـنيكِ في عيني ووجهكِ وجهتـي فأذا نظرت فأنتِ غاية نظرتي واني احبك فـوقَ العمقِ عمقان فلا عُمق بعـد عمـقي يأتـي ليس القـمر بسماء بلدي يعـتلي أن القمر ببهاء وجهكِ ينجـلي يا أيها القلب يا طفـلا بأعماقي قل للعـيون كفى بوحا بأشواقي رواية كمد العقيق رواية باللهجه العراقية من قلمي انا #الكاتبة_جوريAll Rights Reserved