_نُوراً و ناراً،صَدقني سَأُضِيء. _سَتفقِدُ عَقلكَ عِندما تُحاول فِهمَ عقلي. _هَل هذهِ دماء؟ لاّ تَقلقي، ليست دِمائي. هَل هذا مِنّ المُفتَرض أن يُطَمئِنني؟!؟ ° ° ° ° ° هذه الرواية ليست من تلك الروايات السعيدة، حيث البطل يقع في حب البطلة و ينتهي بهم الأمر في الزواج. بل هذه الرواية من النوع المعقد الذي سيقوم بصدمك تكرارا و مرارا.. أتمنى أن تحظوا بقراءة ممتعة و أن تستمتعوا بالرواية.. لكنني لا أظمن لكم صحتَ قلبكم الذي سيحزن كثيرا و كثيرا بعد أن يتوغل في أعماق الشخصيات.. سواء ماضيها، حاضرها أو حتى مستقبلها.