Story cover for كربَ وزوجه بلاء  by user96754462
كربَ وزوجه بلاء
  • WpView
    Reads 87
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 87
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Aug 22, 2024
Mature
عالمهم مُثير للشفقه والأشمئزاز 
بيوتهم مضلمه 
قوانينهم صارمه! 
كبيرهم لايوقر صغيرهم 
وصغيرهم لايحترم كبيرهمَ 
يعرفون بغرورهم! 
لا يُرى سرورهم 
يفتخرون بذنوبهم ! 
كيف دخلت لهم لاأدري 
أيُدرك معهم أكملُ عمري؟ 
أهذا حظ؟ ام هذا قدري؟ 
ألا ياليتك قريب ياسفري! 
أريد المنيه لامحال 
فبيتهم كُله  قتال
All Rights Reserved
Sign up to add كربَ وزوجه بلاء to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سجينة الجحيم الرمادي  by meram159
11 parts Ongoing
في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس
You may also like
Slide 1 of 10
إيبار cover
شاهينة الجشعم  cover
سجينة الجحيم الرمادي  cover
الذكرى الملعونة  cover
قصصكم cover
| أهازيج الظُلام | cover
اجرام الليالي cover
اكتب حتى لا يأكلني الشيطان cover
ضلك وراء الباب cover
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover

إيبار

69 parts Ongoing

حين يصبح المال الغاية الأولى، تعمى الأعين عن إدراك الهلاك، وتصمت القلوب عن نداء الضمير. يجد شاب نشأ في عالم الشعوذة نفسه أسيرًا لسطوة والده الساحر الجبار، مجبرًا على تقديم فتاة كقربان. ظن أن قلبه حصن لا يُخترق، لكنه ارتجف أمام وهج الحب وسقط أسيرًا له.