الحب الانتقامي
  • Reads 10
  • Votes 3
  • Parts 1
  • Reads 10
  • Votes 3
  • Parts 1
Ongoing, First published Aug 22, 2024
فتاة جزائرية، يتيمة الوالدين تعيش رفقة صديقتها، قبل طلب عملها  كمعالجة فيزيائية ومرافقة لإحدى أشهر العائلات الإيطالية، ومن هنا يمكننا القول أن حياتها سستغير رأسا على عقب... 

ماهذه التحديات التي تنتظر بطلتنا؟ 
وهل سواجهها أم تنفر هاربة منها تبحث عن السلام فقط؟ 

كل هذا ما سنعرفه في روايتنا.. قرأة ممتعة.. 

انت  ناري وانا لهبك... 
انت ثلجي وانا برودتك.. 
انت مطري وانا غيمتك... 
انت سمائي و انا شمسك... 

مانوع علاقتنا؟؟ 

"حب انتقامي"
All Rights Reserved
Sign up to add الحب الانتقامي to your library and receive updates
or
#147زوج
Content Guidelines
You may also like
الا�شوس by erin_i9
44 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
أجمعينا يا شوارع المحبه لاخر لقانا cover
الزهر ما له رماح تصيب و تصيد  cover
خطوات نحو الظلام cover
اولاد الحكم  cover
الهجين (سقوط الأقنعة ) cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
راجس  cover
الاشوس cover
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

33 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم تَجبُرّ و إجبار بـراءة ووَحشية يـقتـلون الـغُزلان كـُل يـوم فَـا يَقولـون انـها كـوابيس قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه بالهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد